الصفحه ١٣٦ :
أُحْصِرْتُمْ) فمحمول على الأمرين وكذلك قوله (لِلْفُقَراءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٣٧ : : «شيبتنى هود وأخواتها» ، فسئل ما الذي شيبك منها؟
فقال قوله تعالى : (فَاسْتَقِمْ كَما
أُمِرْتَ)
وقال أهل
الصفحه ١٥٢ : ساقها سوقا عنيفا ، وقوله : (اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ) استاقهم مستوليا عليهم أو من قولهم استحوذ
الصفحه ١٥٥ :
(حاق) : قوله تعالى : (وَحاقَ بِهِمْ ما
كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) قال عزوجل : (وَلا يَحِيقُ
الصفحه ١٦٢ : على عظم الرسول وعظم
أوليائه ، وقول أهل اللغة إن هذا على حذف المضاف وإقامة المضاف إليه مقامه فيجب أن
الصفحه ١٧٧ : يفرى
والثاني فى الكذب
نحو قوله : (وَتَخْلُقُونَ
إِفْكاً) إن قيل قوله تعالى : (فَتَبارَكَ
الصفحه ١٨٢ : الله تعالى هو الحث على التحرز وعلى ذلك قوله تعالى : (ذلِكَ يُخَوِّفُ اللهُ بِهِ عِبادَهُ) ونهى الله
الصفحه ١٨٣ :
(خول) : قوله تعالى : (وَتَرَكْتُمْ ما
خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ) أي ما أعطيناكم ، والتخويل
الصفحه ١٨٨ : تَدْرُسُونَ) ـ (وَما آتَيْناهُمْ
مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَها) وقوله تعالى : (وَلِيَقُولُوا
دَرَسْتَ) وقرئ دارست
الصفحه ٢٠٦ : الرب مطلقا إلا لله تعالى
المتكفل بمصلحة الموجودات نحو قوله : (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ
وَرَبٌّ غَفُورٌ). وعلى
الصفحه ٢٦٧ :
غير معتد بها فى
جنب ما كان لهم من المسكنة ، وقوله : (ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
الصفحه ٢٧٣ :
قَوْلَ
الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها) ـ (لَقَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّذِينَ قالُوا) وقوله
الصفحه ٣٠٢ : بنفوسهم ولا بهمهم وإرادتهم والشهادة قول
صادر عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر. وقوله : (أَشَهِدُوا
الصفحه ٣١٣ :
كذب لمخالفة قوله
ضميره ، وبالوجه الثاني إكذاب الله تعالى المنافقين حيث قالوا : (نَشْهَدُ إِنَّكَ
الصفحه ٣٣٤ : ) والمضاعفة على قضية هذا القول تقتضى أن يكون عشر أمثالها ،
وقيل ضعفته بالتخفيف ضعفا فهو مضعوف ، فالضعف مصدر