الصفحه ٢٥١ : تذللوا له وسجود تسخير وهو للإنسان والحيوانات والنبات
وعلى ذلك قوله : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ
مَنْ فِي
الصفحه ٢٤٨ :
تقديره ثم يعطف عليه بقوله : (وَمَنْ فِيهِنَ) والأشياء كلها تسبح له وتسجد بعضها بالتسخير ، وبعضها
الصفحه ٢٥٥ : أَنْكَرَ
الْأَصْواتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ) والمستحلتان : حلقتان على طرفى شكيم اللجام.
(سخر) : التسخير
الصفحه ٣٥٩ : بالتسخير وهو كما ذكرناه فى السجود
، وعباده بالاختيار وهى لذوى النطق وهى المأمور بها فى نحو قوله
الصفحه ٥١٩ : ) وليس كذلك ؛ لأن الوحى للنحل جعل ذلك له بالتسخير والإلهام
وليس ذلك كالوحى الموحى إلى الأنبياء فنبه
الصفحه ٢٢ : الواو همزة وتسميته بذلك لكون كل مخلوق والها نحوه إما بالتسخير
فقط
الصفحه ٢٣ :
كالجمادات
والحيوانات وإما بالتسخير والإرادة معا كبعض الناس ومن هذا الوجه قال بعض الحكماء
: الله
الصفحه ١٢٩ : أَرْبَعِينَ سَنَةً) وقيل بل كان حراما عليهم من جهة القهر لا بالتسخير الإلهى
، وقوله تعالى : (إِنَّهُ مَنْ
الصفحه ١٤٨ :
بالتسخير فقد يمدح
الإنسان بطول قامته وصباحة وجهه كما يمدح ببذل ماله وسخائه وعلمه ، والحمد يكون فى
الصفحه ٢١٩ : والإرسال يقال فى الإنسان وفى الأشياء المحبوبة
والمكروهة وقد يكون ذلك بالتسخير كإرسال الريح والمطر نحو
الصفحه ٢٣٣ : ويطلبونه. والإرادة قد تكون بحسب القوة
التسخيرية والحسية كما تكون بحسب القوة الاختيارية. ولذلك تستعمل فى
الصفحه ٢٧٨ :
يُسَيِّرُكُمْ) والثاني بالقهر والتسخير كتسخير الجبال : (وَإِذَا الْجِبالُ سُيِّرَتْ) وقوله : (وَسُيِّرَتِ
الصفحه ٤٤٥ : : (وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدى) أي أعطى كل شىء ما فيه مصلحته وهداه لما فيه خلاصة إما
بالتسخير وإما بالتعليم كما
الصفحه ٤٦٩ : بالتسخير (قائِمٌ وَحَصِيدٌ) وقوله تعالى : (ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى
الصفحه ٥٠٧ : ضربان : إلزام بالتسخير من الله تعالى أو من الإنسان ، وإلزام بالحكم
والأمر نحو قوله تعالى