الصفحه ١٨٧ :
يَعْلَمُونَ) قيل معناه سنطويهم طى الكتاب عبارة عن إغفالهم نحو : (وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ
عَنْ
الصفحه ٢٠٢ : ) : يقال ذممته أذمه ذمّا فهو مذموم وذميم ، قال تعالى : (مَذْمُوماً مَدْحُوراً) وقيل ذمته أذمه على قلب إحدى
الصفحه ٢٢٧ : ومركز
الجند محطهم الذي فيه ركزوا الرماح.
(ركس) : الركس قلب الشيء على رأسه ورد أوله إلى آخره ، يقال
الصفحه ٢٣٤ : من العلوم والأخلاق التي من تخصص بها ، طاب قلبه.
(ريع) : الريع المكان المرتفع الذي يبدو من بعيد
الصفحه ٢٣٦ : الأشياء
وهى مفعلة من رأيت نحو المصحف من صحف وجمعها مرائى والرئة العضو المنتشر عن القلب
وجمعه من لفظه رءون
الصفحه ٢٦٦ : المذبوح ، وقوله
تعالى : (أَنْزَلَ
السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ) فقد قيل هو ملك يسكن قلب المؤمن
الصفحه ٢٧٠ : ) والثاني فوق الإيمان وهو أن يكون مع الاعتراف اعتقاد
بالقلب
الصفحه ٣٠٠ : مثل القلب والمصباح مثل نور الله فيه.
(شمت) : الشماتة الفرح ببلية من تعاديه ويعاديك يقال شمت به فهو
الصفحه ٣١٠ : غبت عن قلبى
ولا يقال فى العرف
إلا لمن كثرت ملازمته ، ويقال للمالك للشيء هو صاحبه وكذلك لمن
الصفحه ٣١٢ :
ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ) وحيثما ذكر الصدر فإشارة إلى ذلك وإلى سائر القوى من
الشهوة
الصفحه ٣١٩ : : (فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها صَوافَ) والصافن عرق فى باطن الصلب يجمع نياط القلب ، والصفن وعاء
يجمع الخصية
الصفحه ٣٢٣ :
وَبِيَعٌ) والأصمع اللاصق أذنه برأسه؟ وقلب أصمع جرىء كأنه بخلاف من
قال الله فيه : (وَأَفْئِدَتُهُمْ
هَوا
الصفحه ٣٤٠ : وَما طَحاها) قال الشاعر :
طحا بك قلب فى الحسان طروب
أي ذهب.
(طرح) : الطرح إلقاء الشيء وإبعاده
الصفحه ٣٤٧ : بَيْتِيَ) فحث على تطهير الكعبة من نجاسة الأوثان. وقال بعضهم فى ذلك
حث على تطهير القلب لدخول السكينة فيه
الصفحه ٣٦٧ : بالقلب
فيقال له العداوة والمعاداة ، وتارة بالمشي فيقال له العدو ، وتارة فى الإخلال
بالعدالة فى المعاملة