الصفحه ٤٢٥ : على قلبه أنه حين مفارقته الدنيا بالموت ، وقوله
تعالى : (وَيُرِيدُونَ أَنْ
يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللهِ
الصفحه ٤٥٤ : فِسْقٌ) ورجل منقسم القلب أي اقتسمه الهم نحو متوزع الخاطر ومشترك
اللب ، وأقسم حلف وأصله من القسامة وهى
الصفحه ٥٥٥ : فخذ ما
نسل لك منه عفوا.
(نسى) : النسيان ترك الإنسان ضبط ما استودع إما لضعف قلبه ، وإما
عن غفلة وإما
الصفحه ٩ : : (آثِمٌ قَلْبُهُ) وقوبل الإثم بالبر فقال صلىاللهعليهوسلم : «البر ما اطمأنت إليه النفس ، والإثم ما حاك
الصفحه ١٧ : )
: الأسف الحزن
والغضب معا. وقد يقال لكل واحد منهما على الانفراد وحقيقته ثوران دم القلب شهوة
الانتقام ، فمتى
الصفحه ٥٦ :
أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ). والضرير يقال له بصير على سبيل العكس والأولى أن ذلك يقال
لما له من قوة بصيرة القلب
الصفحه ٦٠ : ومضيهم.
(بعثر) : قال الله تعالى : (وَإِذَا الْقُبُورُ
بُعْثِرَتْ) أي قلب ترابها وأثير ما فيها ، ومن رأى
الصفحه ٦٦ : بكى فعول كقولهم ساجد وسجود وراكع وركوع وقاعد وقعود
لكن قلب الواو ياء فأدغم نحو جاث وجثى وعات وعتى
الصفحه ٧٣ : (فِي بُيُوتٍ) إلى أهل بيته وقومه ، وقيل أشير به إلى القلب. وقال بعض
الحكماء
الصفحه ٧٤ :
فى قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة» إنه أريد به
القلب وعنى
الصفحه ٩٦ : ) وقوله عزوجل : (إِنَّ فِيها قَوْماً
جَبَّارِينَ) وقوله عزوجل : (كَذلِكَ يَطْبَعُ
اللهُ عَلى كُلِّ قَلْبِ
الصفحه ٩٨ :
ضعف القلب عما يحق
أن يقوى عليه ورجل جبان وامرأة جبان وأجبنته وجدته جبانا وحكمت بجبنه ، والجبن ما
الصفحه ١١٠ : عزوجل : (فَلَمَّا جَنَّ
عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً) والجنان القلب لكونه مستورا عن الحاسّة والمجن
الصفحه ١٥٤ : يزال يرتقى حتى يطبع على قلبه فلا
يمكنه أن يخرج عن تعاطيه ، والاحتياط استعمال ما فيه الحياطة أي الحفظ
الصفحه ١٨٢ : ).
(خيل) : الخيال أصله الصورة المجردة كالصورة المتصورة فى المنام
وفى المرآة وفى القلب بعيد غيبوبة المرئي