الصفحه ٤٧٢ : يقال : النوى بالقوة
تخل ، أي متهيأ ومترشح أن يكون منه ذلك. ويستعمل ذلك فى البدن تارة وفى القلب أخرى
الصفحه ٥٤١ : ء وقلب الواو ، ورجل ماء القلب كثر ماء
قلبه ، فماه هو مقلوب من موه أي فيه ماء ، وقيل هو نحو رجل قاه
الصفحه ٦٠٧ : على الأرض
متحريا للهجود.
(هجر) : الهجر والهجران مفارقة الإنسان غيره إما بالبدن أو
باللسان أو بالقلب
الصفحه ٢٨ : إذعان النفس للحق
على سبيل التصديق وذلك باجتماع ثلاثة أشياء : تحقيق بالقلب ، وإقرار باللسان ،
وعمل بحسب
الصفحه ٥٥ : تعالى : (كَلَمْحِ الْبَصَرِ) ـ (وَإِذْ زاغَتِ
الْأَبْصارُ) وللقوة التي فيها ويقال لقوة القلب المدركة
الصفحه ٨١ : منحوتا من الخشب فيه حكمة وقيل عبارة عن
القلب والسكينة وعما فيه من العلم ، وسمى القلب سفط العلم وبيت
الصفحه ١٦٧ : وأكثر ما يستعمل الخشوع فيما يوجد على
الجوارح. والضراعة أكثر ما تستعمل فيما يوجد فى القلب ولذلك قيل فيما
الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام : «من الرباط انتظار الصلاة بعد الصلاة» وفلان رابط الجأش
إذا قوى قلبه وقوله تعالى : (وَرَبَطْنا
الصفحه ٢٢٥ : الصفاقة نحو ثوب رقيق وصفيق.
ومتى كانت فى نفس تضادها الجفوة والقسوة ، يقال فلان رقيق القلب وقاسى القلب
الصفحه ٢٣٥ :
إذا ران النعاس بهم
وقد رين على قلبه.
(رأى) : رأى : عينه همزة ولامه ياء لقولهم رؤية وقد قلبه
الصفحه ٢٩٩ : ء من
ذكر المنعم عليه. والشكر ثلاثة أضرب : شكر القلب ، وهو تصور النعمة. وشكر اللسان ،
وهو الثناء على
الصفحه ٣١١ :
الصَّاخَّةُ) وهى عبارة عن القيامة حسب المشار إليه بقوله : (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ) وقد قلب عنه أصاخ يصيخ
الصفحه ٣٣٧ :
(وَنُقَلِّبُ
أَفْئِدَتَهُمْ) والختم على القلب فى قوله : (خَتَمَ اللهُ عَلى
قُلُوبِهِمْ) وزيادة
الصفحه ٣٤٣ : طغووت ولكن قلب لام الفعل نحو صاعقة وصاقعة ثم قلب الواو ألفا لتحركه
وانفتاح ما قبله.
(طف) : الطفيف الشي
الصفحه ٤٠٦ : فيه ، والغض الطري الذي لم يطل مكثه.
(غضب) : الغضب ثوران دم القلب إرادة الانتقام ، ولذلك قال