الصفحه ٣٩٣ : عِلْمُ
السَّاعَةِ) ـ (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ) أي فى حكمه وقوله : (فَأُولئِكَ عِنْدَ
اللهِ هُمُ
الصفحه ٤١٦ : ءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ) فإنه يحتمل النصرة والظفر والحكم وما يفتح الله تعالى من
المعارف ، وعلى ذلك قوله
الصفحه ٤٢٨ :
أَجْمَعِينَ) ـ (هذا يَوْمُ الْفَصْلِ) أي اليوم يبين الحق من الباطل ويفصل بين الناس بالحكم وعلى
ذلك : (يَفْصِلُ
الصفحه ٤٧٩ : تقتضى الحكمة إيجاده
ويزيل ما تقتضى الحكمة إزالته ، ودل قوله : (لِكُلِّ أَجَلٍ
كِتابٌ) على نحو ما دل عليه
الصفحه ٥٣٤ :
القوة التي بها يترشح للسياسة لا أنه جعلهم كلهم متولين للأمر فذلك مناف للحكمة
كما قيل لا خير فى كثرة
الصفحه ٢٨ : لفظه خبر ، ومعناه أمر ، وقيل يأمن الاصطلام
وقيل آمن فى حكم الله ، وذلك كقولك : (هذا حَلالٌ وَهذا
حَرامٌ
الصفحه ٢٩ : بينهما أن إن يكون ما بعده جملة مستقلة وأن يكون ما بعده فى
حكم مفرد يقع موقع مرفوع ومنصوب ومجرور نحو
الصفحه ٨١ : منحوتا من الخشب فيه حكمة وقيل عبارة عن
القلب والسكينة وعما فيه من العلم ، وسمى القلب سفط العلم وبيت
الصفحه ١٠٥ :
(جس) : قال الله تعالى : (وَلا تَجَسَّسُوا) أصل الجس مس العرق ويعرف نبضه للحكم به على الصحة والسقم
الصفحه ١٥٤ : ) وعلى ذلك قوله : (إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ).
(حيف) : الحيف الميل فى الحكم
الصفحه ١٩٣ : آر ، أي الشريعة جاءت به.
(دنا) : الدنو القرب بالذات أو بالحكم ، ويستعمل فى المكان والزمان
والمنزلة
الصفحه ٢٣٣ :
وهو نزوع النفس
إلى الشيء وتارة فى المنتهى وهو الحكم فيه بأنه ينبغى أن يفعل أو لا يفعل ، فإذا
الصفحه ٢٣٧ : الْمُنِيرِ) ـ (أَمْ لَكُمْ بَراءَةٌ
فِي الزُّبُرِ) وقال بعضهم : الزبور اسم للكتاب المقصور على الحكم العقلية
الصفحه ٢٨٤ : الجمل لا أصابع له ، وقيل بل نجعل أصابعه
كلها على قدر واحد حتى لا ينتفع بها وذاك أن الحكمة فى كون الأصابع
الصفحه ٣٥٦ : . وقوله : (وَظَنَّ أَهْلُها
أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها) تنبيها أنهم صاروا فى حكم العالمين لفرط طمعهم