الصفحه ١٣٥ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها نُزُلاً مِنْ عِنْدِ اللهِ وَما عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ
الصفحه ٢٣٥ : خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ (٥٦) وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ
الصفحه ٢٩٩ : فَعَلَيَّ إِجْرامِي وَأَنَا
بَرِيءٌ مِمَّا تُجْرِمُونَ (٣٥) وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ
الصفحه ٣٠٢ :
[٤٦ ـ ٥١] (قالَ يا نُوحُ
إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ فَلا
الصفحه ٩٧ : مدركاتهم ومعلوماتهم في سبيل معرفة الله وتوحيده (وَاللهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ
يَشاءُ) من أهل عنايته
الصفحه ١٣٠ :
الله ، وباعتبار
القابل يكون من عند أنفسهم. واستعداد الأنفس إما أصليّ وإما عارضيّ ، والأصلي من
الصفحه ٢٠٣ : ء (وَهُوَ أَسْرَعُ
الْحاسِبِينَ) لوقوع حسابهم في آن وهو : توفيهم.
[٦٣ ـ ٦٤] (قُلْ مَنْ
يُنَجِّيكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٢٨ :
الغيبي ، أي : لا
يضق صدرك منه ليمكنك الإنذار والتذكير ، إذ لو ضاق لبقي في حال الفناء ، لا يرى
إلا
الصفحه ٢٤٧ :
الأخلاق منها».
قال ذلك لقوة
دلالتها على التوحيد ، فإن من شاهد مالك النواصي وتصرفه في عباده وكونهم
الصفحه ٣٤٦ : ذلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ
عَظِيمٌ (٦) وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ
الصفحه ٤٠٥ :
أو غسالاتهم
القذرة أو من جنس الغصص والهموم المحرقة.
[٣٠ ، ٣١] (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٤٢ : وآيات صفاته لكي تعقلون.
[٧٤ ـ ٧٩] (ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ
الصفحه ١٠٢ :
نصيب لم يكن له من
المحبة نصيب ، وإذا تابعه حق المتابعة ناسب باطنه وسرّه وقلبه ونفسه باطن النبيّ
الصفحه ١٥٥ :
ينافيه ثم يطلب من
الله ستر تلك الصفة والهيئة الساترة لكماله بالتوجه إليه والتنصل عن الذنب (يَجِدِ
الصفحه ١٨٣ :
يملك دون من ، وإن
كان المراد عيسى للتنبيه على أنه شيء يعتبر اعتبارا من حيث تعينه ولا وجود له