الصفحه ٢٠٠ : القلب الذي هو وليّ النفس فينقذها من العذاب وينصرها من الحرمان ، ولا
إلى مقام الروح فتشفع لهم بإمداد مدد
الصفحه ٣٥٤ : السَّاجِدِينَ (٣٢) قالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ
صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (٣٣) قالَ
الصفحه ٤٨ :
[١٠٣ ـ ١٠٥] (وَلَوْ أَنَّهُمْ
آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لَوْ
الصفحه ١٥٤ : تَقْصُرُوا) أي : تنقصوا من الأعمال البدنية وأداء حقوق العبودية من
الشكر والحضور ، لقوله عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٦٧ :
لعدم تمكن الطبيعة
من ذلك ، فبقيت سائر الجهات فيؤذى بها من الجهات الأربع ويعذب كما تراه يعاب بها
الصفحه ٢٩٦ : يخلو إنذارك من إحدى الفائدتين إما رفع الحجاب بأن
ينجع فيمن وفقه الله تعالى لذلك ، وإما إلزام الحجة لمن
الصفحه ٣٣٧ :
[٧ ـ ٨] (وَيَقُولُ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّما أَنْتَ
الصفحه ٤٣ :
والزهّاد من
المسلمين ، وهو المشار إليه بقوله : (وَإِنَّ مِنْها لَما
يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ
الصفحه ١٠٨ :
وأما التأويل بغير
التطبيق ، فهو أنهم مكروا ببعث من يغتال عيسى عليهالسلام ، فشبّه لهم صورة
الصفحه ٢٨٣ :
بزخرفها من ماء
المطر ثم فسادها ببعض الآفات سريعا قبل الانتفاع بنباتها ثم تتبعها الشقاوة
الأبدية
الصفحه ٢٩١ : لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٨٥) وَنَجِّنا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ (٨٦) وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى
الصفحه ٣٠٠ :
شدة وفقر ، كيف
يضطرب ويتحسر على ما يفوت منه (وَيَحِلُّ عَلَيْهِ
عَذابٌ مُقِيمٌ) دائم في الآخرة من
الصفحه ٣٠٦ :
وانقطع مددها من
تلك الجهة من الأنوار الجبروتية والقوى الملكوتية ، فضعفت في الإدراكات لاحتجابها
عن
الصفحه ٣٦ :
حجر الدماغ الذي
هو منشأ العقل (فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ
اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً) من مياه العلوم على
الصفحه ١٠٧ :
(فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى) القلب من القوى
النفسانية (الْكُفْرَ) الاحتجاب والإنكار والمخالفة (قالَ