الصفحه ٣٩٨ : بالعلم والمعرفة (وَيُهَيِّئْ لَكُمْ
مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقاً) كما لا ينتفع به بظهور الفضائل وطلوع أنوار
الصفحه ٣٨٧ : المؤمنين بالغيب من أمّتك كالجهل والشك والنفاق وعمى
القلب والغلّ والحقد والحسد وأمثالها فنزكيهم ورحمة تفيدهم
الصفحه ٣٧ : بِقُوَّةٍ
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا
الصفحه ٣٠٧ : الحق ، ويقبله من تنوّر قلبه بنور الهداية وعصم عن الضلالة والغواية
استبصارا وإيقانا أو سلمت فطرته عن
الصفحه ١٥٨ :
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
ثَوابَ الدُّنْيا) بالوقوف مع هوى النفس فما له يطلب أخسّ الأشياء ويقف في
أدنى
الصفحه ٢٢٠ :
التكذيب والعناد ،
وعلى ما سمعوا من الرسل إلزاما لهم وإثباتا لعدم امتناعهم عن الرسل لأنهم محجوبون
الصفحه ٨٨ :
المستحق. فإذا منّ
صاحبه فقد خالف أمر الله لأنه منهيّ وظهرت نفسه بالاستطالة والاعتداد بالنعمة
الصفحه ٣٤١ :
بالعبادات المالية والبدنية ويدفعون بالفضيلة رذيلة النفس (أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ) بالرجوع إلى
الصفحه ٢٤١ : في جواب من قال له : فيك كل فضيلة إلا أنك متكبّر! فقال : «لست
بمتكبّر ، ولكن كبرياء الله تعالى قام مني
الصفحه ٣٥٠ : (رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ) أي : بلد البدن (آمِناً) من غلبات صفات النفس وتنازع القوى وتجاذب الأهوا
الصفحه ١٣٣ :
ينسبوا الفضيلة والفعل الجميل إلى الله ويتبرّءوا عن حولهم وقوّتهم إليه ولا
يحتجبوا برؤية الفعل من أنفسهم
الصفحه ٣٧٠ : طريق الفضيلة ونقصهم لحقوق صاحبهم.
[١٢٠] (إِنَّ إِبْراهِيمَ
كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً
الصفحه ٣٩٦ :
المخصوص بكل منها
من مباديها في الأزل كماقال عليه الصلاة والسلام : «الناس معادن كمعادن الذهب
الصفحه ٤٠٠ :
الروح واختفاؤه من
آيات الله التي يستدل بها ويتوصل منها إليه وإلى هدايته.
(مَنْ يَهْدِ اللهُ
الصفحه ٢٩٨ : ليس إلا كما قال تعالى : (يَعْلَمُونَ ظاهِراً
مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ