الصفحه ٣٤٧ : ظلمات حجب صفاتكم فلا تشكّون فيه عند جلية
اليقين (وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلى) غاية يقتضيها استعدادكم من السعادة
الصفحه ٣٥٥ : الهيئات الجسدانية وأمراض القلوب المانعة عن
الوصول إلى ذلك المقام (آمِنِينَ) من آفات عالم التضادّ وعوارض
الصفحه ٣٦٠ : المعلوم قلنا بقدرته ، فمرجع الثلاثة إلى العلم.
ولو اقتضى علمنا وجود شيء ولم يتغير ولم يحتج إلى تروّ وعزيمة
الصفحه ٣٨٢ : (الكهف) أو في الحياة الأولى لاستقصاركمإياها بالنسبة إلى الحياة الآخرة
فيتناول اللفظ القيامات الثلاث ، إلا
الصفحه ٤٠٨ : مجمع البحرين الذي وعد موسى عنده بوجود
من هو أعلم منه ، إذ الترقي إلى الكمال بمتابعة العقل القدسي لا
الصفحه ١٥ :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا) ـ إلى قوله ـ (عَظِيمٌ) هم الفريق الأول من الأشقياء الذين هم أهل القهر
الصفحه ١٧ :
وإذا دعوا إلى
الإيمان الحقيقي ، كإيمان فقراء المسلمين والصعاليك المجرّدين ، سفهوهم لمكان
تركهم
الصفحه ٣٣ : تكونوا في أوّل رتبة المحتجبين عن قبولها بالتوجه إلى الجهة
السفلية ولا تستبدلوا بها لذات النفس ومقاصدها
الصفحه ٦٢ : النور بقوّة صدقهم ، واستراحوا إلى صحبتهم وملازمتهم يتبرّكون بهم وبأنفاسهم
عند استشراق لمعان أحوالهم
الصفحه ٧٢ :
منها القلب من
المقام. وما استيسر إشارة إلى أنّ النفوس مختلفة في استعداداتها وصفاتها ، فبعضها
الصفحه ٧٣ : أزمنة معلومة ، وهو من وقت بلوغ الحلم إلى
الأربعين ، كما قال تعالى في وصف البقرة : (لا فارِضٌ وَلا
بِكْرٌ
الصفحه ٨٥ :
[٢٥٨ ـ ٢٦٠] (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ
الصفحه ٩١ : ما سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى
اللهِ وَمَنْ عادَ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٧٥
الصفحه ١٣٧ : التي تلي الحق ،
ولو لا زوجها لما أهبط إلى الدنيا. كما اشتهر أنّ إبليس سوّل لها أولا فتوسل
بإغوائها إلى
الصفحه ١٤٥ : يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ
الْكَذِبَ) با دعاء تزكية نفوسهم من صفاتها وما تزكّت ، أو بانتحال
صفات الله إلى أنفسهم