الصفحه ١٠٥ : ) لإدراكه المعاني الكليّة والمعارف القدسيّة وقيامه بتدبير
المعاد والهداية إلى الحق ، فنعطيه ملكوت سماء الروح
الصفحه ١٢١ : ، ويناسب
القلب ملكوت السماء في نورانيتها وقهرها لما تحتها ، ومحبتها وشوقها لما فوقها.
وبذلك المناسب يصل بها
الصفحه ١٣٠ : والمشارب والمناكح
والملابس وسائر الملاذ والمشتهيات ، موجود في الآخرة وفي طبقات السماء ألذّ وأصفى
مما في
الصفحه ١٥٩ : تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا أَرِنَا اللهَ
الصفحه ١٧٢ : تجلي الصفات ، فإنه بالنسبة إلى
سماء الروح أرض (كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) عين لكم في القضاء السابق وأودع في
الصفحه ١٧٨ : من سماء الروح على القلب بالمحبة ، وعلى النفس بالعدالة (لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً
وَمِنْهاجاً
الصفحه ١٨٨ : الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّما
الصفحه ١٩٢ :
السَّماءَ عَلَيْهِمْ مِدْراراً وَجَعَلْنَا الْأَنْهارَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ
فَأَهْلَكْناهُمْ
الصفحه ١٩٧ : عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ
نَفَقاً فِي الْأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّما
الصفحه ٢١٦ :
يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ
كَذلِكَ يَجْعَلُ اللهُ
الصفحه ٢١٧ : حرجا باستيلائها عليه
وضغطها له (كَأَنَّما يَصَّعَّدُ) في سماء روحه مع تلك الهيآت البدنية وذلك أمر محال
الصفحه ٢٢٩ : بخارية الأخلاط ولطافتها وترتقي إلى الدماغ ، وتلك الروح هي أحرّ
ما في البدن فلذلك سمّاها نار. والحرارة
الصفحه ٢٣٣ : لَهُمْ أَبْوابُ
السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ
الْخِياطِ
الصفحه ٢٣٦ :
يَشْعُرُونَ (٩٥) وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا
عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّما
الصفحه ٢٤٤ :
قَوْلاً
غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما
كانُوا