الصفحه ١٨٥ : : فحكمه جزاء قهره تلك القوة التي ارتكب بها الحظ
النفساني من قوى النفس البهيمية بأمر يوازي ذلك الحظ
الصفحه ٢٨ : من عالم النور ، فإن الظلم في العرف هو وضع الشيء في غير
موضعه وفي اللغة نقص الحق والحظ الواجب.
[٣٦
الصفحه ٧٥ : : ذلك الحكم لمن اتقى أن يكون مع حظوظ النفس بالنفس ،
فإنّ النفس ألزم لحظها من صاحبيها وحظها أغلظ وأبعد من
الصفحه ٨٨ :
(أَصابَها وابِلٌ) أي : حظ كثير من صفة الرحمة الرحمانية ومدد وافر من فيض
جوده لأنها ملكة الاتصال بالله تعالى
الصفحه ٢٩٦ : شيء
لأنه لما تشكل القلب بهيئة النفس تمثل حظه بصورة حظ النفس.
[١٦] (أُولئِكَ
الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ
الصفحه ٣٦ : الباردة وكل ما فيه حظ النفس
وعذابها. (اهْبِطُوا مِصْراً) أي : مدينة البدن (فَإِنَّ لَكُمْ) فيها (ما
الصفحه ٤٣ : ، ويدّعي أنه من عند
الله ليكتسب به حظا من حظوظ النفس ، بل عين ذلك القول والفعل ونسبته إلى الله حظ
تامّ لها
الصفحه ٧٣ : الحق ، فإنّ حظها حينئذ
يقويها على موافقة القلب في مقاصده ولأنها غير طاغية لتنوّرها بنور الحق (فَإِذا
الصفحه ٨٠ : ) خمر الهوى وحبّ الدنيا وميسر احتيال النفس في جذب الحظ (قُلْ فِيهِما إِثْمٌ) الحجاب والبعد (وَمَنافِعُ
الصفحه ٩٢ : نهيه لكفى به نقصانا ، وأيّ نقصان أفحش
مما يكون سبب حجاب صاحبه وعذابه ونقصان حظه عند الله. (وَاللهُ لا
الصفحه ٩٣ : وُسْعَها) لا يحملها إلّا ما يسعها ، ولا يضيق به طوقها واستعدادها
من التجليات ، فإن حظ كلّ أحد من الكشوف
الصفحه ١٢٧ : حظ الدنيا ، وعصيتم
الرسول بترك ما أمركم به من ملازمة المركز ، وملتم إلى زخرف الدنيا (مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ١٣٨ : حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَإِنْ كانَتْ
الصفحه ١٤١ : لهم ، أي : لا حظ من العلوم
والمعارف والحقائق ، فسكنوا ولم يقدروا على المسير وهم السعداء الصالحون الذين
الصفحه ١٥٤ : : «من أوتي حظه من اليقين فلا يبالي
بما انتقص من صلاته وصومه».
(إِنْ خِفْتُمْ أَنْ
يَفْتِنَكُمُ) أي