الصفحه ٤١١ :
(وَأَمَّا الْجِدارُ
فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ) أي : العاقلتين النظرية
الصفحه ١٩ : . (فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ) إلى الله لوجود السّدين المضروبين على قلوبهم المذكورين في
قوله : (وَجَعَلْنا مِنْ
الصفحه ٩٦ :
وأمّا المحجوبون (الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ) عن الحق (فَيَتَّبِعُونَ ما
تَشابَهَ) لاحتجابهم
الصفحه ٩٧ :
فِئَتَيْنِ
الْتَقَتا فِئَةٌ) القوى الروحانية الذين هم أهل الله وجنوده (تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٢٤ :
توحيد الأفعال (فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُروا) في آثارها فتعلموا كيف كان عاقبتهم (هذا) الذي
الصفحه ١٢٧ : ، وإنجاز الوعد ، وكنتم تقطعونهم
بإذنه وتهزمونهم (حَتَّى إِذا
فَشِلْتُمْ) أي : جبنتم بدخول الضعف في يقينكم
الصفحه ١٣٥ :
الثَّوابِ
(١٩٥) لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ (١٩٦) مَتاعٌ
قَلِيلٌ
الصفحه ١٥٠ :
إِلاَّ
هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ
مِنَ اللهِ
الصفحه ١٦٤ :
وصفاتهم من جنات
صفاته (وَيَزِيدُهُمْ مِنْ
فَضْلِهِ) بالوجود الموهوب بعد الفناء في الذات (وَأَمَّا
الصفحه ١٦٥ : (أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ) أي : العزائم التي أحكمتموها في السلوك. والفرق بين العهد
والعقد هاهنا : إنّ العهد هو
الصفحه ١٩٤ :
(سُبْحانَكَ تُبْتُ
إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ) (١) لأنّ مراتب الأرواح مختلفة في
الصفحه ٢٠٠ :
عنها بالمحو
والفناء في الله ، ويتجه أن يكون الوليّ القلب ، والشفيع الروح ، أي : لم يصلوا
إلى مقام
الصفحه ٢٠٥ : هَدانَا اللهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ
حَيْرانَ لَهُ أَصْحابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى
الصفحه ٢١٦ : صفاتنا أو نورا منا
بقيوميتنا له بذاتنا على حسب مراتبه ، كمن صفته هذا ، أي : هذا القول وهو أنه في
ظلمات من
الصفحه ٢٥٦ :
مِنْكُمْ وَلَوْ تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ
اللهُ أَمْراً كانَ مَفْعُولاً