الصفحه ١٤ :
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) ليعتاد القلب ترك الفضول المالية بالجود والسخاء وبذل
المال ، في وجوه المروّات
الصفحه ٤٣ : وزرعوا ،
وأصاب منها طائفة أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلاء. فذلك مثل من فقه
في الدين فعلم
الصفحه ٦٠ : لتجليات أنواره.
[١٥٤] (وَلا تَقُولُوا
لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ وَلكِنْ
الصفحه ١١٣ :
لغلظ حجابهم
وتعمقهم في البعد عن الحق ، وقبول النور وهم قسمان : قسم رسخت هيئة استيلاء النفوس
الصفحه ١٣٢ : إلى اليقين والمتابعة في
الطريقة (وَتَتَّقُوا) الحجب النفسانية وموانع السلوك (فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ
الصفحه ١٣٦ : ، أي : اصبروا في مقام النفس بالمجاهدة ، وصابروا في
مقام القلب مع سطوات تجليات صفات الجلال بالمكاشفة
الصفحه ١٤٤ : : ذواتكم الموجودة وصفاتكم بالنزول ومحو هيئات التعلق
بها ، والتصرّف فيها ، فإن ذلك التراب يمحو آثارها ويذرها
الصفحه ٢١٨ : وتناسبها ، فيتوالون ويحشرون معا في العذاب كالجنّ والإنس الذين
ذكرناهم أو نجعل بعضهم والى بعض بتعذيبه
الصفحه ٢٣٨ :
السابق ،
فالاستواء عليه قصد الاستعلاء عليه بالتأثير في إيجاد الأشياء بإثبات صورها عليه
قصدا
الصفحه ٢٤٣ : ) بالمغفرة التامة.
(وَاكْتُبْ لَنا فِي
هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً) العدالة والاستقامة بالبقاء بعد الفنا
الصفحه ٣٢٥ : أَباهُ وَإِنَّا لَفاعِلُونَ (٦١)
وَقالَ لِفِتْيانِهِ اجْعَلُوا بِضاعَتَهُمْ فِي رِحالِهِمْ لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٣٢٩ : وسرقة لعدم شعورنا به وبكونه كمالا (وَما كُنَّا) حافظين للمعنى العقلي العيني لأنّا لا ندرك إلا ما في عالم
الصفحه ٣٨٩ : يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ
وَجَعَلَ لَهُمْ أَجَلاً لا رَيْبَ فِيهِ فَأَبَى الظَّالِمُونَ إِلاَّ كُفُوراً
(٩٩
الصفحه ٤٠٢ : وَأَنَّ
السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيها إِذْ يَتَنازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ) أي : حين يتنازع المستعدون
الصفحه ٤٠٤ :
لاستعمال السنة في
العرف وقت نزول الوحي في دورة شمسية لا قمرية ، فأجمل العدد ثم بيّنه بقوله : سنين