الصفحه ١٠١ :
ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ) أي : من ولاية الله في شيء ، معتدّ به ، إذ ليس فيهم نورية
صافية
الصفحه ١٤٥ :
(وَمَنْ يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ) (١) ، إذ الرذائل معجونة فيها ، باقية ببقائها. وقال عليه
الصلاة
الصفحه ١٥٥ : مُبِيناً (١١٢))
(وَمَنْ يَكْسِبْ
خَطِيئَةً) بظهور نفسه (أَوْ إِثْماً) يمحو ما في استعداده وكسب هيئة
الصفحه ١٦١ : حضرة الروح واعتدائهم في السبت بمخالفة الشرع والاحتجاب عن كشف
توحيد الأفعال ونقضهم ميثاق الله واحتجابهم
الصفحه ٢٠٨ :
(وَحاجَّهُ قَوْمُهُ) في نفي التأثير عن الأجرام والأكوان وترك تعبّد كل ما سوى
الله (قالَ
الصفحه ٢٤٥ : (بِالْحَقِ) لا بأنفسهم (وَبِهِ يَعْدِلُونَ) بين الناس في حال الاستقامة والتمكين (إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ
الصفحه ٢٥١ : في المخاوف والمهالك لا تكون إلا
بقوة اليقين.
[١٢ ـ ١٦] (إِذْ يُوحِي
رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ
الصفحه ٢٩٨ : غير متصرّفة
في المعاش ولا ملتفتة إلى وجوه كسبه وتحصيله ، فلذلك استنزلوا عقولهم واستحقروها (وَما نَرى
الصفحه ٣٠٢ : الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلا
تَعْقِلُونَ (٥١) قالَ يا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ) أي : إنّ أهلك في
الصفحه ٣٠٥ : ءَتْهُ الْبُشْرى يُجادِلُنا فِي قَوْمِ لُوطٍ (٧٤) إِنَّ
إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ (٧٥) يا
الصفحه ٣٤١ :
الهيبة والخشية (وَيَخافُونَ سُوءَ الْحِسابِ) عند تجلي الأفعال في مقام النفس فينظرون إلى البطش
الصفحه ٣٥٩ : بالعلوم والفضائل يتوفّاهم ملك الموت ، ومن كان في مقام النفس من العباد
والصلحاء والزهّاد والمتشرّعين الذين
الصفحه ٣٨٧ : ظهور الصفات أي : نفصل ما في ذاتك مجملا مكنونا تفصيلا بارزا ظاهرا عليك ليكون
شفاء لأمراض قلوب المستعدّين
الصفحه ٣٩٨ : إِلَّا اللهَ) من مراداتها وأهوائها (فَأْوُوا إِلَى
الْكَهْفِ) إلى البدن لاستعمال الآلات البدنية في
الصفحه ١٣ : أهل الآخرة.
والسابقون إمّا
محبون وإمّا محبوبون ، فالمحبون هم الذين جاهدوا في الله حقّ جهاده