الصفحه ٣٦٤ : ليس
بزماني يدركه من يدركه لا في الزمان (إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) يقدر على الإماتة
الصفحه ٤٠٠ : ) بإيصاله إلى مقام المشاهدة والتمكين فيها (فَهُوَ الْمُهْتَدِ) بالحقيقة لا غير (وَمَنْ يُضْلِلْ) بحجبه عن
الصفحه ٤٠١ : : (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا
الصفحه ١٥ : ، فلا سبيل لهم في الباطن إلى العلم الذوقيّ الكشفيّ ولا في الظاهر إلى
العلم التعلميّ والكسبيّ ، فحبسوا في
الصفحه ٢٠ :
وأوجز ذكر الفريق
الأوّل وأعرض عنهم ، إذ الكلام فيهم لا يجدي. وبالغ في ذكر الفريق الثاني ، وذمّهم
الصفحه ٢١ :
للصانع ، وربهم هو
المتجلّي في صورة الصنع ، إذ كل عابد لا يعبد إلا ما يعرفه ، ولا يعرف الله إلا
الصفحه ٣١ :
الخضوع علامة
الفناء في الوحدة عند تجلي الذات.
[٤٤] (أَتَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبِرِّ
الصفحه ٣٤ : خلقت فيها بنية بدنه ثم تعبّدتم عجل النفس الحيوانية
الطفل من بعد غيبته واحتجابه في حال الصبا
الصفحه ٣٦ : والأحوال
والمقامات. (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ) ولا تبالغوا في الفساد بالجهل.
(لَنْ
الصفحه ٤٥ : الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ
مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ
الصفحه ٤٧ : وَيَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ
وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ
الصفحه ٤٨ : بإزالة لفظها ومعناها ، أو لفظها دون
معناها ، كآية الرجم (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها) أي : بما هو أصلح في بابه
الصفحه ٦٣ :
والقلوب والعقول
وأرض النفوس (وَاخْتِلافِ) النور والظلمة بينهما وفلك البدن التي تجري في بحر الجسم
الصفحه ٧٩ : ) وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ
هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى
الصفحه ٨٦ : فيها بالقوة ، كالحبات
التي في التين ، والعنب إشارة إلى الجزئيات لبقاء اللواحق الماديّة معها في
الإدراك