الصفحه ٦٢ :
لِلنَّاسِ) في كتاب عقولهم المنوّرة بنور المتابعة المدركة لآثار
أنوار القلوب والأرواح ببركة الصحبة
الصفحه ٦٥ :
فيخطوا أبدا في
مجال تلك الظلال إلى جوانب الإسرافات وحيث يعجز فإلى جوانب التفريطات كما في
المحبة
الصفحه ٦٨ :
فإنه إذا تصرّف في عبده بإفنائه فيه عوّضه عن حرّ روحه روحا موهوما خيرا منه ، وعن
عبد قلبه قلبا موهوبا
الصفحه ٨٠ :
أَجَلَهُ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ وَاعْلَمُوا
أَنَّ
الصفحه ٨٣ :
وقلّ من جدّ في
أمر يطالبه
واستصحب الصبر
إلا فاز بالظفر
[٢٥٥
الصفحه ٨٧ : النفس ، ويقمع دواعيها وطبائعها وعاداتها بالرياضة
، ويبقي أصولها فيه.
(ثُمَّ اجْعَلْ عَلى
كُلِّ جَبَلٍ
الصفحه ١١٦ :
وتزال بالاتفاق في مهوى الظلمة (فَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِكُمْ) بالتحابّ في الله لتتنوّر بنوره
الصفحه ١٢٣ :
لِلْمُتَّقِينَ) الذين يتقون حجب أفعالهم وشرك نسبة الأفعال إلى غير الحق.
[١٣٤] (الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ فِي
الصفحه ١٣٠ : وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا) أي : وليتميز المؤمنون والمنافقون في العلم التفصيليّ.
[١٦٩] (وَلا تَحْسَبَنَّ
الصفحه ١٤٦ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
الصفحه ١٥٢ : ، أما إذا قبض بأعوانه وقواهم فهم الفريق الأول. وقد
يقبض بنفسه ويذرهم في ملكوت العذاب حتى يحاسبوا
الصفحه ١٨٦ :
العلمية في إحرام الحضرة الإلهية (وَطَعامُهُ) من العلم النافع الذي هو حق واجب تعلمه في المعاملات
والأخلاق
الصفحه ٢٠١ :
وجوارحهم وما يقوم به من أرزاقهم ومعايشهم في طاعة الله فشكروه بإزاء النعمة
الخارجية بالعبادة وتصوّرها من
الصفحه ٢٢٠ :
في مقام النفس ، وأنّي لهم اليقين؟ ومن أين لهم الاطلاع على مشيئة الله؟.
[١٤٩ ـ ١٥٠] (قُلْ فَلِلَّهِ
الصفحه ٢٢٥ :
وأصر عليها جوزي
في مقام النفس بالمثل. والحسنة والسيئة المذكورتان هاهنا من قبيل الأعمال وإلا
فربّ