الصفحه ٢٨٦ :
خصوصية ذلك وهويته
فكان عينه مقتضيا له في رتبة من مراتب الإمكان كما لا يمكن للحمار مع حماريته
الصفحه ٣٣١ :
(هَلْ عَلِمْتُمْ ما
فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ وَأَخِيهِ) إشارة إلى تنزل القلب إلى مقامهم في محل الصدر
الصفحه ٣٤٩ :
(وَأَحَلُّوا
قَوْمَهُمْ) من في قوى نفوسهم أو من اقتدى بطريقتهم وتأسى بهم وتابعهم
في ذلك (دارَ
الصفحه ٣٧٧ : بدايتكم إلى
كبر نهايتكم بالترقي فيها وحساب أعمالكم وأخلاقكم وأحوالكم ، فلا تجدوا شيئا من
سيئات أعمالكم إلا
الصفحه ٣٨٦ :
الجهر كصلاة النفس والقلب والسرّ للزجر ولا مدخل له في مقام الروح والخفاء فأمر
بالإخفات.
[٧٩] (وَمِنَ
الصفحه ٣٩٢ : معنى الجمع في صورة التفصيل فهو الحامد
والمحمود تفصيلا وجمعا ، فالحمد إظهار الكمالات الإلهية والصفات
الصفحه ٣٩٦ :
المخصوص بكل منها
من مباديها في الأزل كماقال عليه الصلاة والسلام : «الناس معادن كمعادن الذهب
الصفحه ٤٠٣ : ، هو التجاذب والتغالب الواقع بين القوى في الاستيلاء على البدن الذي
يبعثون فيه وهو البنيان المأمور
الصفحه ٤١٣ :
(قالَ ما مَكَّنِّي
فِيهِ رَبِّي) من المعاني الكلية والجزئية الحاصلة بالتجربة والسير في
المشرق
الصفحه ٦ : تجلى الله لعباده في كلامه ، ولكن لا
تبصرون». وروي عنه عليهالسلام أنه خرّ مغشيا عليه وهو في الصلاة
الصفحه ١١ : فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ (٢))
(الم* ذلِكَ الْكِتابُ) أشار بهذه الحروف الثلاثة إلى كلّ الوجود من حيث
الصفحه ١٨ : بها الصدر ، فتتزين به النفس. فالطغيان هو الانهماك في
الصفات النفسانية البهيمية والسبعية والشيطانية
الصفحه ٢٨ :
رَغَداً حَيْثُ شِئْتُما) أي : توسّعا وتفسحا في تلقي معانيها ومعارفها وحكمها التي
هي الأقوات القلبية
الصفحه ٣٧ : بِقُوَّةٍ
وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (٦٣) ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا
الصفحه ٥٣ : الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ) قيل : إنّ الكعبة أنزلت من السماء في زمان آدم ولها بابان
إلى المشرق والمغرب ، فحجّ