الصفحه ١٨٨ : بواطننا وبواطنهم كلها علمك (نِعْمَتِي عَلَيْكَ) بالهداية الخاصة ومقام النبوّة والولاية (وَعَلى والِدَتِكَ
الصفحه ١٨٩ : وعلما منك تعرف بها وتعبد (وَارْزُقْنا) ذلك الشرع والعلم النافع والهداية (وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ
الصفحه ١٩٩ : عند حضور
الموت إن فسرنا الساعة بالقيامة الصغرى أو رفع الحجاب بالهداية الحقانية إلى
التوحيد الحقيقي
الصفحه ٢٠٠ : والتنعم وخفض العيش فقالوا فيهم : (أَهؤُلاءِ مَنَّ
اللهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنا) بالهداية استخفافا وهم
الصفحه ٢٠٦ : والمجاوز عنه
الذي خرق حجاب الكون ووقف مع العقل محبوسا في قيده يراها من الملكوت ، والمهتدي
بنور الهداية
الصفحه ٢١٤ : المعقول وأدرك الحجة ،
وانفتحت عين بصيرته بأدنى نور من هداية الله وآمن بأدنى سبب ، ومن لم يستعدّ لذلك
ولم
الصفحه ٢٢٣ :
أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ) بزيادة الهداية إلى محض التوحيد والإرشاد إلى سواء السبيل
يهدي بأقرب الطرق إلى أرفع
الصفحه ٢٧٣ : بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) يعلم دقائق ذنوب أحوالهم وإن لم يتفطن لها أحد فيؤاخذ بها
أهل الهداية من أوليائه
الصفحه ٢٨٠ : إلى
الوحدة ، متنوّرين بنور الهداية الأصلية (فَاخْتَلَفُوا) بمقتضيات النشأة واختلاف الأمزجة والأهوية
الصفحه ٢٨٢ : إياها بالذات ، فإن أدركه
التوفيق وتلألأ عليه نور من أنوار الهداية الروحانية ندم واستغفر فمحى عنه ، وعفى
الصفحه ٢٨٧ : ومقام القلب بالتصفية ومقام الروح بالهداية
(لِلْمُؤْمِنِينَ) بالتصديق أولا ثم باليقين ثانيا ثم بالعيان
الصفحه ٢٩٦ : لم يوفق لذلك (وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) فكل الهداية إليه.
[١٥] (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الصفحه ٢٩٨ : :هداية خاصة كشفية متعالية عن درجة البرهان (مِنْ عِنْدِهِ) أي : فوق طور العقل من العلوم اللدنية ومقام
الصفحه ٣٢١ : فلتنوّره بنور الهداية ، وأما
الفكر فلحصول سلطانه في الخلوة ، والفتيان اللذان دخلا معه السجن أحدهما قوّة
الصفحه ٣٢٧ : يتيسر إلا بنور الهداية الحقانية (إِلَّا حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ) هي تكميلهم بالفضيلة (وَإِنَّهُ