الصفحه ٦٤٠ :
الإسرائيليات التي تنقص من قدر الأنبياء وتنسب إليهم المعاصي.
مع أن الله حفظ ظواهرهم وبواطنهم من
التلبس بأمر
الصفحه ٦٨٩ : لِلَّهِ
الَّذِي صَدَقَنا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ ...) يعنى أرض الجنة ـ وقال فى سورة الأنبيا
الصفحه ٧٦٣ : تقديم إليك وإلى
الأنبياء من قبلك ، فمن ثم قال : (كَذلِكَ يُوحِي
إِلَيْكَ) يا محمد (وَإِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٤٧ : رسول كما كانت الأنبياء تجيء بها إلى قومهم
يقول الله ـ عزوجل ـ : (أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ
بَيِّنَةُ ما فِي
الصفحه ٥٧ :
سورة الأنبياء
الصفحه ٥٩ :
(٢١) سورة الأنبياء
وآياتها اثنتا عشرة ومائة
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٧٢ : نبيا من الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ فسلط الله ـ عزوجل ـ جند بخت نصر» (٦) فقتلوهم ، كما سلط بخت نصر
الصفحه ٧٣ :
ببيت المقدس
فقتلوهم ، وسبوهم حين قتلوا يحيى بن زكريا وغيره من الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ ، فذلك
الصفحه ٧٨ : . فأنزل الله ـ عزوجل ـ (وَما جَعَلْنا
لِبَشَرٍ) يعنى لنبي من الأنبياء (مِنْ قَبْلِكَ
الْخُلْدَ) فى الدنيا
الصفحه ٨٤ : .
(٧) سورة الأنبياء :
٥٧.
الصفحه ٩٢ :
هي ملة واحدة كانت عليها الأنبياء والمؤمنون الذين نجوا من عذاب الله ـ عزوجل ـ (وَأَنَا رَبُّكُمْ
الصفحه ٩٣ :
__________________
(١) سورة الأنبياء :
٩٨ ـ ٩٩.
(٢) فى ل : خصمتك ، أأخصمتك.
الصفحه ١٥١ : وآياتها ١١٨ نزلت بعد سورة الأنبياء.
وسميت سورة المؤمنين لافتتاحها بفلاح
المؤمنين.
الصفحه ١٥٧ :
أُمَّةٍ أَجَلَها وَما يَسْتَأْخِرُونَ) ـ ٤٣ ـ عنه (ثُمَّ أَرْسَلْنا
رُسُلَنا تَتْرا) يعنى الأنبياء تترا
الصفحه ١٥٨ :
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً) يقول هذه ملتكم التي أنتم عليها يعنى ملة الإسلام ملة
واحدة عليها كانت الأنبيا