الصفحه ٦٤٦ : هذا؟ مع
قوله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ نحن معاشر الأنبياء لا تحل لنا صدقة ، إن القصة كلها مختلفة
الصفحه ٧٧٦ :
جماء الغفير (١) ومن الأنبياء من يسمع الصوت فيفقه ، ومن الأنبياء من يوحى
إليه فى المنام ، وإن
الصفحه ٧٠ :
سورة الأنبياء (١)
مكية وهي مائة
واثنتا عشرة آية ، كوفية» (٢)
__________________
(١) المقصود
الصفحه ٤٩٧ :
__________________
(١) لقد حفظ الله
ظواهر الأنبياء وبواطنهم من التلبس بأمر ولو منهى عنه فكيف يباح لمسلّم أن ينسب
إلى رسول
الصفحه ١٩٩ : الزجاجة بمحمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى كتب الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ لا خفاء فيه (٢) كضوء الكواكب الدري
الصفحه ٦١٣ :
ذراعا (فَأَلْقُوهُ فِي
الْجَحِيمِ) ـ ٩٧ ـ فى نار عظيمة قال الله ـ عزوجل ـ فى سورة الأنبياء :
«... يا
الصفحه ٦٤١ : بالصلاح من أفناء الناس
فضلا عن بعض أعلام الأنبياء ، وقال على ـ رضى الله عنه ـ : من حدثكم بحديث داود
الصفحه ٧١ : الْأَوَّلُونَ) ـ ٥ ـ من الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ بالآيات إلى قومهم ، كل هذا من قول هؤلاء النفر ، كما
أرسل موسى
الصفحه ١٣٩ : ) رسلا ، منهم محمد ـ صلى الله عليه ـ فيجعلهم أنبياء (إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ) بمقالتهم (بَصِيرٌ) ـ ٧٥ ـ بمن
الصفحه ٢٠٠ : أ]
الأنبياء ، عليهمالسلام ، ثم قال ـ عزوجل ـ : (نُورٌ عَلى نُورٍ) قال محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نبى خرج من
الصفحه ٢٧٢ : آمركم به من النصيحة (وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ) يعنى جعلا وذلك أنهم قالوا للأنبياء إنما
الصفحه ٣١٣ : اختارهم الله ـ عزوجل ـ لنفسه للرسالة ، ـ فسلام الله على الأنبياء (٤) ـ عليهمالسلام ـ ، ثم قال الله
الصفحه ٤٦٧ : الطاهرات بمكان الأمهات ، وأخذ الميثاق على
الأنبياء ، والسؤال عن صدق الصادقين ، وذكر حرب الأحزاب والشكاية من
الصفحه ٦٠١ : ) ـ ٣ ـ يعنى به الملائكة وهو جبريل وحده ـ عليهالسلام ـ يتلو القرآن على الأنبياء من ربهم ، وهو ، الملقيات ذكرا
الصفحه ٦١٠ : العذاب بالتوحيد (وَلَقَدْ نادانا نُوحٌ) فى «اقتربت (١) ...» : «إنى مغلوب فانتصر» (٢١) وفى الأنبيا