الصفحه ٦٩ : يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ) يعنى من بيان من ربهم يعنى القرآن (مُحْدَثٍ) يقول الذي يحدث الله
الصفحه ٣٨٢ : بعد ، بحجر أصابها فقتلها (إِنَّا مُنْزِلُونَ
عَلى أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً) يعنى عذابا (مِنَ
الصفحه ٦١٤ :
فى كل موضع من القرآن ذكر تبشيره إياه بولد فإنما هو معنى به إسحاق كان بيتا أن
تبشيره إياه بقوله
الصفحه ١٦ :
الْمَلِكُ
الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ
وَقُلْ
الصفحه ٧١ : : (بَلِ افْتَراهُ) يعنون بل يخلق محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ القرآن من تلقاء نفسه ، ثم قال : (بَلْ هُوَ
الصفحه ٥٣٠ : وفلسطين (الَّتِي بارَكْنا
فِيها) بالشجر والماء (قُرىً ظاهِرَةً) متواصلة وكان متجرهم من أرض اليمن إلى أرض
الصفحه ٣٥١ : ـ فقال ـ سبحانه ـ : (وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَها) يقول بطروا وأشروا يتقلبون فى
الصفحه ٥ : فصلت
كتب في القرن الرابع ه
٢
نسخة فيض الله (٧٩)
بها النصف الثاني من القرآن
الصفحه ٤٥ : (قَبْلَهُمْ مِنَ
الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ) يقول يمرون فى قراهم فيرون هلاكهم يعنى عادا وثمودا
الصفحه ٣٨٧ : يَكْفِهِمْ) بالآية من القرآن (أَنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ) فيه خبر ما قبلهم وما
الصفحه ٢٥٨ : ـ من القرآن (إِلَّا كانُوا عَنْهُ) يعنى عن الإيمان بالقرآن (مُعْرِضِينَ) ـ ٥ ـ (فَقَدْ كَذَّبُوا) بالحق
الصفحه ٢٨١ : ، ثم خوفهم فقال ـ سبحانه ـ (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ) فيما خلا بالعذاب فى الدنيا (إِلَّا لَها
الصفحه ٦٨٢ : أَنَّ اللهَ قَدْ
أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً
وَأَكْثَرُ
الصفحه ٦٨٣ :
إِلَيْكُمْ) من القرآن (مِنْ رَبِّكُمْ) يعنى ما ذكر من الطاعة من الحلال والحرام (مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ
الصفحه ٣٣٠ : أَوَلَمْ
يَعْلَمْ أَنَّ اللهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ
أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً