الصفحه ١٣٤ : مكة أبو جهل وأصحابه (فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ) يعنى فى شك من القرآن (حَتَّى تَأْتِيَهُمُ
السَّاعَةُ
الصفحه ٤٢١ :
أُوتُوا
الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ) (١) للكفار يوم القيامة (لَقَدْ لَبِثْتُمْ
فِي كِتابِ اللهِ إِلى
الصفحه ٥٥٩ : (وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ
فِيها) يعنى يستغيثون فيها والاستغاثة أنهم ينادون فيها (رَبَّنا أَخْرِجْنا نَعْمَلْ
الصفحه ٧٧ : ـ عزوجل ـ مما يرون من صنعه (وَجَعَلْنا فِي
الْأَرْضِ رَواسِيَ) يعنى الجبال أرسيت فى الأرض فأثبتت الأرض
الصفحه ١٢٦ :
فأنزل الله ـ عزوجل ـ : (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ
الزُّورِ) (١) يعنى الكذب وهو الشرك فى الإحرام
الصفحه ١٣٦ : النبت (خَبِيرٌ) ـ ٦٣ ـ ثم قال ـ تعالى ـ (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) عبيده وفى ملكه
الصفحه ١٦٠ : ) ـ ٦٠ ـ فى الآخرة فيعملون على علم فيجزيهم بأعمالهم ،
فكذلك المؤمن ينفق ويتصدق وجلا من خشية الله ـ عزوجل
الصفحه ٤١١ : ) يعنى الرزق (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ) يعنى إن فى هذا الذي ذكر لعبرة (لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) ـ ٢٣
الصفحه ٤٣٩ : منه ، ثم ذكر توحيده وصنعه فقال ـ سبحانه
ـ : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
الْفُلْكَ) السفن (تَجْرِي فِي
الْبَحْرِ
الصفحه ٦٠٨ : «المحاسبين» (٢) فى أعمالنا ثم (قالَ) المؤمن لإخوانه فى الجنة : (هَلْ أَنْتُمْ
مُطَّلِعُونَ) ـ ٥٤ ـ إلى النار
الصفحه ٦٥٢ :
يعنى من زين لنا
هذا يعنى من سبب لنا هذا الكفر (فَزِدْهُ عَذاباً
ضِعْفاً فِي النَّارِ) ـ ٦١
الصفحه ٦٥٣ : فِي الْأَرْضِ
خَلِيفَةً) قالت الملائكة : (... أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّما
الصفحه ٦٨٧ :
(فَصَعِقَ) يعنى فمات (مَنْ فِي السَّماواتِ
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ) من شدة الصوت والفزع من فيها من
الصفحه ٧٩٥ : الْحَياةِ
الدُّنْيا) يتمتعون فيها قليلا (وَالْآخِرَةُ) يعنى دار الجنة (عِنْدَ رَبِّكَ
لِلْمُتَّقِينَ) ـ ٣٥
الصفحه ٤٥ :
يعنى معيشة سوء
لأنها فى معاصى الله ـ عزوجل ـ الضنك والضيق (وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ أَعْمى