الصفحه ٨٣ : ولقد أعطينا إبراهيم هداه فى السرب وهو صغير من قبل
موسى وهارون (وَكُنَّا بِهِ
عالِمِينَ) ـ ٥١ ـ يقول
الصفحه ٢٩٥ : ، والبحار ، والأنهار ، وإجابة الحق
دعاء أهل التضرع ، والابتهال إلى الرحمن ، وهداية الله الخلق فى ظلمات البر
الصفحه ٥٧٤ : ) لذنوبهم (وَأَجْرٍ كَرِيمٍ) ـ ١١ ـ وجزاء حسنا فى الجنة (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ
الْمَوْتى) فى الآخرة
الصفحه ٥٦٥ : أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ (٧) إِنَّا جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى
الْأَذْقانِ
الصفحه ٤٤ : البيان (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ) يعنى رسلي وكتابي (فَلا يَضِلُ) فى الدنيا (وَلا يَشْقى) ـ ١٢٣ ـ فى الآخرة
الصفحه ٢٩ : آمن بالله ـ عزوجل ـ (إِنَّا قَدْ أُوحِيَ
إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ) فى الآخرة (عَلى مَنْ كَذَّبَ
الصفحه ٧٠ : ـ وحراسته العبد من الآفات ، وذكر ميزان العدل فى القيامة ،
وذكر إبراهيم بالرشد والهداية ، وإنكاره الأصنام
الصفحه ٦٤٠ : منهى عنه ، إن الأنبياء هداة البشرية والأسوة الحسنة التي قال الله
فيها (أُولئِكَ
الَّذِينَ هَدَى اللهُ
الصفحه ٤٣٤ : عَلى وَهْنٍ) يعنى ضعفا على ضعف (وَفِصالُهُ فِي
عامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي) يعنى لله ـ عزوجل ـ أن هداه
الصفحه ٤٥٠ :
نظيرها فى «ق والقرآن»
(١) ثم قال : (هُمْ بِلِقاءِ
رَبِّهِمْ) يعنى بالبعث (كافِرُونَ) ـ ١٠ ـ لا
الصفحه ١٦ : أَلاَّ تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى (١١٨) وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا
فِيها وَلا تَضْحى (١١٩) فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ
الصفحه ٤٤٤ :
مِنْ
ماءٍ مَهِينٍ (٨) ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ
السَّمْعَ
الصفحه ٣٠٥ :
فسيميز بين
الجواري والغلمان ويخبر بما فى الحقة ويرد الهدية فلا يقبلها ، وإن كان ملكا
فسيقبل
الصفحه ١٣٧ :
خزاعة وغيرهم» (١) نزلت فى بديل بن ورقاء الخزاعي وبشر بن سفيان الخزاعي
ويزيد ابن الحليس من بنى
الصفحه ٤٩٤ :
سبحان الله مقلب
القلوب (١). ففطن زيد ، فقال : يا رسول الله ، ائذن لي فى طلاقها فإن
فيها كبرا