الصفحه ٤٣٩ :
ـ جل جلاله ـ (هُوَ الْحَقُ) وغير باطل يدل على توحيده بصنعه ، ثم قال ـ تعالى ـ : (وَأَنَّ ما
الصفحه ٤٤٩ : الْعَلِيمِ) (١) ثم قال لنفسه ـ عزوجل ـ : (الَّذِي أَحْسَنَ
كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ) يعنى علم كيف يخلق الأشيا
الصفحه ٦٥٢ : » المؤمن حين قالت ، (... أُخْراهُمْ لِأُولاهُمْ رَبَّنا
هؤُلاءِ أَضَلُّونا ...) (٤) عن الهدى ، ثم ردت
الصفحه ٨٣٥ : ، ثم علقة ، ثم مضغة ،
ثم عظما لحما ، ثم الروح (١) (وَما يَبُثُّ مِنْ
دابَّةٍ) يقول وما يخلق من دابة
الصفحه ٥٥ :
(أُولئِكَ هُمُ
الْوارِثُونَ ، الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيها خالِدُونَ) (١) ثم أغلق
الصفحه ٩٤ :
معنا ، فسكت النبي
ـ صلىاللهعليهوسلم» (١)
ـ ثم قال ـ سبحانه»
(٢) ـ : (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ
الصفحه ١٠٢ : إِنْ
كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ
نُطْفَةٍ ثُمَّ
الصفحه ١٣٤ : بَغْتَةً) يعنى فجأة (أَوْ يَأْتِيَهُمْ
عَذابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ) ـ ٥٥ ـ يعنى بلا رأفة ولا رحمة القتل ببدر ، ثم
الصفحه ١٣٦ :
ليس بشيء ولا
ينفعهم (١) عبادتهم ، ثم عظم نفسه ـ تبارك اسمه ـ فقال : (وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُ
الصفحه ١٤٤ : مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢) ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ
مَكِينٍ (١٣) ثُمَّ خَلَقْنَا
الصفحه ١٥٣ : والماء من بين
أصابعه (ثُمَّ جَعَلْناهُ
نُطْفَةً) يعنى ذرية آدم (فِي قَرارٍ مَكِينٍ) ـ ١٣ ـ يعنى الرحم
الصفحه ١٥٩ : يعنى فرقا فصاروا أحزابا (٣) يهودا ، ونصارى وصابئين ومجوسا وأصنافا شتى كثيرة ، ثم قال
ـ سبحانه
الصفحه ١٦٥ :
ثم قال : (رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) (١) ـ ٩٤ ـ (وَإِنَّا عَلى أَنْ
الصفحه ٢٢٦ : ) يعنى الآلهة لا تخلق شيئا وهي تخلق ينحتونها بأيديهم ثم
يعبدونها ، نظيرها فى مريم ، وفى يس ، وفى الأحقاف
الصفحه ٣١٣ :
العذاب (وَأَهْلَهُ) يعنى وابنتيه ريثا وزعوثا (١) ، ثم استثنى فقال ـ سبحانه ـ : (إِلَّا