الصفحه ٥٢٠ : لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ لَكُمْ
الصفحه ٥٣٨ : ضللت حين تركت دين آبائك (فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي) إنما ضلالتي على نفسي (وَإِنِ اهْتَدَيْتُ
الصفحه ٧٢٠ : ) يعنى آدم ـ عليهالسلام ـ (ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ) يعنى ذريته (ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ) يعنى مثل الدم (ثُمَّ
الصفحه ٣٧٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلا أن يبين لكم أمر العذاب (أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
الصفحه ٤١٢ : خلقهم ولم يكونوا شيئا ثم
يعيدهم ، ثم يبعثهم فى الآخرة أحياء بعد موتهم كما كانوا ، ثم قال ـ عزوجل
الصفحه ١١٥ :
السَّعِيرِ) ـ ٤ ـ. يعنى الوقود ثم ذكر صنعه ليعتبروا فى البعث ، فقال
ـ سبحانه ـ : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) يعنى
الصفحه ١٨٦ :
أشهد بالله أن
فلانة زانية يعنى امرأته خولة ، وإنى لمن الصادقين ، ثم قال الثانية (١) : أشهد بالله
الصفحه ٤٢٠ :
الإيمان ولا
يفقهون ، ثم قال : (وَلا تُسْمِعُ
الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ) ـ ٥٢
الصفحه ٥٨٦ :
الموتى بعد إذ
بليت عظامنا وكنا ترابا تزعم أن الله يبعثنا خلقا جديدا. ثم جعل يفت العظم ثم
يذريه فى
الصفحه ٦٧١ :
(أُمَّهاتِكُمْ
خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ) يعنى نطفة ، ثم علقة ، ثم مضغة ، ثم عظما ، ثم الروح
الصفحه ٥٧٩ : النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ تغرب فى عين حمئة وطينة سوداء ، ثم تخر ساجدة تحت العرش
فتستأذن فيأذن لها
الصفحه ٦٨٧ : الحيوان ، ثم استثنى (إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ) يعنى جبريل وميكائيل ، ثم روح جبريل ، ثم روح إسرافيل ثم
يأمر
الصفحه ٧٣٦ :
جعل ثوبه بينه
وبين النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ثم قال : يا محمد أنت من ذلك الجانب ونحن من هذا
الصفحه ٨٤ :
لهم» (١) عيد فى كل سنة يوما واحدا (٢) «وكانوا إذا خرجوا
قربوا إليها الطعام ثم يسجدون» (٣) لها ثم
الصفحه ٤٠٨ : كائن ، ثم خوفهم فقال ـ عزوجل ـ : (أَوَلَمْ يَسِيرُوا
فِي الْأَرْضِ) [٧٧ ب]
(فَيَنْظُرُوا كَيْفَ
كانَ