الصفحه ٤٦٧ : وأن المتبنى ليس بمنزلة الابن ، وأن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ للمؤمنين بمكانة الوالد ، وأزواجه
الصفحه ٤٧١ :
من الشر فخرجوا من
عنده ، فأمر النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يخرجهم من المدينة (١) فقال بعضهم
الصفحه ٤٨٥ :
تعنى اليهود
أعانوا المشركين على قتال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ والمؤمنين. وذلك أن الله ـ عزوجل
الصفحه ٧٨ : فلا يموت فيها ، بل يموتون فلما نزلت هذه الآية
، قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لجبريل عليهالسلام
الصفحه ٢١٠ : مَعَهُ) أى النبي (١) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ» (عَلى أَمْرٍ جامِعٍ) يقول إذا اجتمعوا «على أمر هو (٢)» لله
الصفحه ٤٧٠ : أصبحوا أتوه
فسلموا عليه فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : مرحبا بأبى سفيان اللهم أهد قلبه. فقال أبو
الصفحه ٤٧٥ : الأحزاب.
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ) يا محمد (وَمِنْ نُوحٍ
وَإِبْراهِيمَ
الصفحه ٤٨٧ :
فقالت ـ عائشة بنت
أبى بكر الصديق ـ رضى الله عنهما (١) ـ «وحين خيرهن» (٢) النبي
الصفحه ٤٩٤ : ، تعظم على وتؤذيني بلسانها ، فقال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : أمسك عليك زوجك واتق الله ، ثم إن زيدا
الصفحه ٥٠١ :
ـ» (٢) : (وَامْرَأَةً
مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ
يَسْتَنْكِحَها) يعنى أن
الصفحه ٥٠٥ : عَظِيماً) ـ ٥٣ ـ لأن الله جعل نساء النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ على المؤمنين فى الحرمة كأمهاتهم ، فمن ثم
الصفحه ٥٠٦ :
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) ـ صلىاللهعليهوسلم. أما صلاة الرب ـ عزوجل ـ فالمغفرة للنبي
الصفحه ٥٣٢ : السَّماواتِ) يعنى المطر (وَالْأَرْضِ) يعنى النبات فردوا فى سورة يونس قالوا : «... الله ...» (١) يرزقنا إضمار
الصفحه ٥٧٣ :
قال للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ما أرسل الله إلينا رسولا ، وما أنت برسول وتابعه كفار
مكة على
الصفحه ٦٧٧ : يستويان فى الشبه فخصمهم النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : قل : (الْحَمْدُ لِلَّهِ) حين خصمهم (بَلْ