الصفحه ٥٠٤ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى
الصفحه ٤٦٤ :
النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ
وَلكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا
الصفحه ٧٣ :
لَدُنَّا) يعنى من عندنا من الملائكة لأنهم أطيب وأطهر من عيسى ولم
نتخذه من أهل الأرض ، ثم قال ـ سبحانه
الصفحه ٦٦٩ : لاختار (مِمَّا يَخْلُقُ ما
يَشاءُ) من الملائكة فإنها أطيب وأطهر من عيسى كقوله فى الأنبياء :
(لَوْ
الصفحه ٤٩١ :
أخت عبد الله بن
جحش. وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ خطب زينب بنت جحش على زيد بن حارثة
الصفحه ٤٩٣ :
ما يلقى منها فدخل
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فوعظها فلما كلمها أعجبه حسنها وجمالها وظرفها
الصفحه ٤٩٢ :
أخطب على» فقال النبي
ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ومن يعجبك من النساء؟ فقال زينب بنت جحش. فقال النبي
الصفحه ٦٨٠ :
يَسْتَبْشِرُونَ) ـ ٤٥ ـ بذكرها وهذا يوم قرأ النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ سورة النجم بمكة فقرأ (... اللَّاتَ
الصفحه ١٣٢ : أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى) يعنى إذا حدث نفسه (أَلْقَى
الصفحه ٤٩٦ : الله ـ تعالى
ـ : (فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ
مِنْها وَطَراً) يعنى حاجة وهي الجماع (زَوَّجْناكَها) يعنى النبي
الصفحه ٤٩٨ :
(وَيَخْشَوْنَهُ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، يقول محمد يخشى الله أن يكتم عن الناس ما أظهر
الصفحه ١٨٥ :
عاصم فأتى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : أرأيت سؤالى عن هذه والذين يرمون أزواجهم فقد
ابتليت بها فى
الصفحه ٢٠٥ :
الْحَقُ) يعنى بشرا المنافق (يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ) ـ ٤٩ ـ يأتوا إليه طائعين مسارعين إلى النبي
الصفحه ٤٨٦ :
المؤمنين. فقال عمر ـ رضى الله عنه ـ : رضينا وسلمنا لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقسم النبي
الصفحه ٩٣ : منهم العاص بن وائل والحارث وعدى
ابني قيس وعبد الله بن الزبعرى بن قيس ، وذلك أن النبي