الصفحه ٤٦٢ : قَضَى اللهُ
وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ
يَعْصِ اللهَ
الصفحه ٤٧٨ : اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً).
قال معتب بن قشير
: إن الذي يقول لهو الغرور ولم يقل إن الذي وعدنا
الصفحه ٤٨٧ : أحب إلينا من الفانية» (٤). فرضي نساؤه كلهن بقول عائشة ـ رضى الله عنها ـ فلما اخترن
الله ورسوله أنزل
الصفحه ٤٩١ : مُؤْمِنَةٍ) يعنى زينب (إِذا قَضَى اللهُ
وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
الصفحه ٤٩٢ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ وكان سيد اكبر الشأن جليل القدر. يقال له الحب ويقال لابنه أسامة الحب
الصفحه ٤٩٨ :
رِجالِكُمْ) يعنى زيد بن حارثة يقول إن محمدا ليس بأب لزيد (وَلكِنْ) محمدا (رَسُولَ اللهِ
وَخاتَمَ
الصفحه ٥٠٣ : ؟ لقد كان تحريم النساء عليه وقصره
على زوجاته التسع مكافأة لهن حين اخترن الله ورسوله والدار الآخرة لما
الصفحه ٧٦١ : (٢).
__________________
(*) معظم مقصود
السورة :
بيان حجة التوحيد ، وتقرير نبوة الرسول
: وتأكيد شريعة الإسلام ، والتهديد بظهور
الصفحه ٧٩٦ : جاءهم رسول
يدعوهم إلى غير عبادة الله ، قوله : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا) اليد والعصا (إِلى
الصفحه ٨١١ :
لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣) ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ
وَقالُوا مُعَلَّمٌ
الصفحه ٣٨ : ) يقول لا يقدر (لَهُمْ ضَرًّا) يقول لا يقدر العجل على أن
__________________
(١) فى أ : فرس
الرسول
الصفحه ٥٣ : ابن عباس ، قال :
دخل رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ «على ابنة عمته أم هانئ» (٤) فنعس ، فوضعت له
الصفحه ٥٥ : آثار الوضوء أعرفهم فيشربون من ذلك الحوض فمن
شرب منه لم يظمأ بعده أبدا ، فقال معاذ : يا رسول الله ، لقد
الصفحه ٩٤ : » (٥).
__________________
(١) فى ز : رواية
مختصرة فى الهامش نصها : «فقال عبد الله بن الزبعرى يا رسول الله النصارى قد عبدوا
عيسى
الصفحه ١٣٢ : أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى) يعنى إذا حدث نفسه (أَلْقَى