الصفحه ٤٩٥ : الخطاب ـ رضى الله
__________________
(١) اتق الله يا
مقاتل فى رسول الله :
لقد أخبر الله رسوله أن
الصفحه ١١٤ : وقاربوا وسددوا واعملوا. ثم قال : أيسركم أن تكونوا ربع أهل
الجنة؟ قالوا : من أين لنا ذلك يا رسول الله؟ قال
الصفحه ٥٠٤ :
لِقُلُوبِكُمْ) من الريبة (وَقُلُوبِهِنَ) وأطهر
__________________
(١) الخيار هو تخيير
رسول الله
الصفحه ٢٠٥ :
يَحِيفَ اللهُ عَلَيْهِمْ) يعنى أن يجوز الله ـ عزوجل ـ عليهم (وَرَسُولُهُ بَلْ
أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
الصفحه ١٧٧ : بَعْدِ ذلِكَ وَما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ (٤٧)
وَإِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
الصفحه ٥٥٦ : » (٢) إلى الإيمان (إِنْ أَنْتَ إِلَّا
نَذِيرٌ) ـ ٢٣ ـ ما أنت إلا رسول (إِنَّا أَرْسَلْناكَ
بِالْحَقِ) لم
الصفحه ٥٤ : :
يحق لك ، يا رسول الله ، أن تفرح.
ثم وضع رأسه فنام
فضحك فى منامه ، فاستوى جالسا ، فقالت أم هانئ : لقد
الصفحه ١١١ : الرسول ـ
صلىاللهعليهوسلم
ـ ، وإقامة البرهان والحجة ، وخصومة المؤمن والكافر فى دين التوحيد ، وأذان
الصفحه ١٤٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى الكتب الأولى (وَفِي هذا) القرآن أيضا سماكم المسلمين (لِيَكُونَ الرَّسُولُ) يعنى النبي
الصفحه ١٧٨ : خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ (٥٣) قُلْ أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما
الصفحه ١٧٩ : بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَإِذا كانُوا مَعَهُ عَلى أَمْرٍ جامِعٍ
لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ
الصفحه ٢٠٦ : تَعْمَلُونَ) ـ ٥٣ ـ من الإيمان والشرك ، ثم أمرهم بطاعته ـ عزوجل ـ وطاعة رسوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال
الصفحه ٢٧٦ : ) يقول إنما أنت بشر مثلنا فى المنزلة ولا تفضلنا فى شيء لست
بملك ولا رسول (فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ
كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٤٦٠ : رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيراً
الصفحه ٤٦١ :
وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِناتِ
مِنْكُنَّ أَجْراً عَظِيماً (٢٩) يا نِسا