الصفحه ٦٨٦ :
قوله : (...
وَما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ...)
أى وما كانت لكم عليه قدرة وليس الملك لليمين دون سائر الجسد
الصفحه ٧٠٣ : بخسران
الكافرين والمبطلين فى قوله (فَلَمْ
يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا سُنَّتَ
الصفحه ٧٠٨ :
(فَهَلْ إِلى خُرُوجٍ
مِنْ سَبِيلٍ) ـ ١١ ـ قالوا فهل لنا كرة إلى الدنيا مثلها فى «حم عسق» (١) قوله
الصفحه ٧٠٩ : ـ تعالى ـ من حسابهم فى مقدار نصف يوم من
أيام الدنيا ، قوله ـ تعالى ـ : (وَأَنْذِرْهُمْ) يعنى النبي
الصفحه ٧١١ : قبطى مثل فرعون (يَكْتُمُ إِيمانَهُ) مائة سنة حتى سمع قول فرعون فى قتل موسى ـ عليهالسلام ـ فقال المؤمن
الصفحه ٧١٥ : رجلان فلم «يقدرا» (٢) عليه ، فذلك قوله : (فَوَقاهُ اللهُ
سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا) يعنى ما أرادوا به من
الصفحه ٧١٧ : (وَذِكْرى لِأُولِي
الْأَلْبابِ) ـ ٥٤ ـ يعنى تفكرا لأهل اللب والعقل ، قوله : (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ
الصفحه ٧١٨ : ) ـ ٥٨ ـ ، قوله : (إِنَّ السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها) يعنى كائنة لا شك فيها (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ٧٣٥ :
المسترحم على خلقه «والرحيم» أرق من الرحمن «الرحيم» اللطيف بهم ، قوله : (كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً
الصفحه ٧٣٨ : الريح فأهلكتهم ،
فذلك قوله ـ تعالى ـ : (فَأَرْسَلْنا) فأرسل الله (عَلَيْهِمْ رِيحاً
صَرْصَراً) يعنى
الصفحه ٧٣٩ : الَّذِينَ آمَنُوا) يعنى صدقوا بالتوحيد من العذاب الذي نزل بكفارهم (وَكانُوا يَتَّقُونَ) ـ ١٨ ـ الشرك ، قوله
الصفحه ٧٤٢ :
صادق فى قوله ونزل
فى أبى جهل بن هشام وأبى بن خلف (إِنَّ الَّذِينَ
يُلْحِدُونَ فِي آياتِنا لا
الصفحه ٧٦٥ : تَوَكَّلْتُ) يعنى به أثق (وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) ـ ١٠ ـ يقول إليه أرجع ، قوله : (فاطِرُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٧٦٧ : الكتاب فى القول ، يقول أعدل بما آتاني الله فى
كتابه والعدل أنه دعاهم الى دينه ، قوله : (اللهُ رَبُّنا
الصفحه ٧٦٨ : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ
عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ...) (٢) ، قوله : (أَمْ