الصفحه ٥٣٠ : الشام على كل
ميل قرية وسوق ، لا يحلون عنده حتى يرجعوا «إلى اليمين» (٢) من الشام ، فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ٥٥١ : القيامة ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : «يَزِيدُ فِي
الْخَلْقِ ما يَشاءُ» (إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ) من خلق
الصفحه ٥٦٠ : تباعدا عن الهدى عن
الإيمان. (اسْتِكْباراً فِي
الْأَرْضِ) (٦) (وَمَكْرَ السَّيِّئِ) قول الشرك (وَلا
الصفحه ٥٧١ : أنطاكية فى قوله (وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ) سورة يس : ١٣
الصفحه ٥٧٥ :
شيء ، وإن كان شرا
فعليه مثل وزر من عمل به ولا ينقص من أوزارهم شيء ، فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ٥٨١ : بما يلقون فى الثانية إذا
بعثوا ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ
الصفحه ٦١٥ : الفراء فى قوله ـ عزوجل ـ : «ماذا ترى»؟ مضموم التاء قال : المعنى ما «ترى» من
الجلد والصبر على طاعة الله
الصفحه ٦٢٣ : ، يخبر جبريل النبي (٢) ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بعبارتهم لربهم ـ عزوجل ـ فكيف يعبدهم كفار مكة ، قوله
الصفحه ٦٣٣ : ولظى : وواقعة إبليس
مع آدم وحواء ، وتهديد الكفار على تكذيبهم للنبي المجتبى فى قوله : (إِنْ هُوَ إِلَّا
الصفحه ٦٣٧ : ) ـ ٨ ـ ، مثل قوله «... وَلَمَّا
يَدْخُلِ الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ (١) ...» يعنى لم يدخل الإيمان فى قلوبكم
الصفحه ٦٤٤ : العصر ، فذلك قوله : (فَقالَ) (٢) (إِنِّي أَحْبَبْتُ
حُبَّ الْخَيْرِ) يعنى المال وهو الخيل الذي عرض عليه
الصفحه ٦٥٠ : رشيد ، قال : حدثنا جليد عن الحسن فى قوله : «مفتحة لهم
الأبواب» قال : أبواب يرى ظاهرها من باطنها وباطنها
الصفحه ٦٧٠ : جَعَلَ مِنْها
زَوْجَها) يعنى حواء (وَأَنْزَلَ لَكُمْ
مِنَ الْأَنْعامِ) يعنى وجعل لكم من أمره مثل قوله فى
الصفحه ٦٧٣ : الْقَوْلَ) يعنى القرآن (فَيَتَّبِعُونَ
أَحْسَنَهُ) يعنى أحسن ما فى القرآن من طاعة الله ـ عزوجل ـ ولا يتبعون
الصفحه ٦٧٥ : .
وقوله (١) ـ تعالى ـ : (أَفَمَنْ يَتَّقِي
بِوَجْهِهِ سُوءَ) يعنى شدة (الْعَذابِ «يَوْمَ الْقِيامَةِ