الصفحه ٣٤٥ : قوله ـ سبحانه ـ : «فلا يصلون إليكما» (بِآياتِنا) (٢) أنتما (وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا
الْغالِبُونَ) ـ ٣٥
الصفحه ٣٥٢ : الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ
الْقَوْلُ) يعنى وجب عليهم كلمة العذاب وهم الشياطين ، حق عليهم القول
يوم قال الله
الصفحه ٣٧٧ : ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ
وَما تَعْمَلُونَ) (٢) بأيديكم من الأصنام ، فقال ـ سبحانه
الصفحه ٣٨١ : ـ يعنى العاصين يعنى بالفساد إتيان الرجال فى أدبارهم
، يقول رب انصرني بتحقيق قولي فى العذاب عليهم «بما
الصفحه ٤٠٧ : أن الروم قد غلبوا أهل فارس ففرح
المسلمون بذلك ، فذلك قوله ـ تبارك وتعالى ـ : «وَيَوْمَئِذٍ
يَفْرَحُ
الصفحه ٤١٥ : «يقدرا» عليه ،
فذلك قوله : (فوقه الله سيئات ما مكروا) يعني ما أرادوا به من الشر (وحاق بال فرعون والعذاب
الصفحه ٤١٨ : الدنيا إن لم
يؤمنوا فكذبوهم بالعذاب أنه غير نازل بهم فى الدنيا ، فعذبهم الله ـ عزوجل ـ فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ٤٢١ : يَوْمِ الْبَعْثِ) فهذا قول ملك الموت لهم فى الآخرة ، ثم قال : (فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ) الذي كنتم به
الصفحه ٤٥٠ : (كُلَّ نَفْسٍ) فاجرة (هُداها) يعنى بياتها (وَلكِنْ حَقَّ
الْقَوْلُ مِنِّي) يعنى وجب العذاب منى
الصفحه ٤٧٩ : النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ) يعنى خالية طائعة هذا قول بنى حارثة ابن الحرث ، وبنى سلمة
بن
الصفحه ٤٨١ : اليهود» (٨). فلم يزد قول المنافقين للمؤمنين إلا إيمانا وتسليما
واحتسابا ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ (قَدْ
الصفحه ٤٨٨ : يبعث محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ مثل قوله : (... عاداً الْأُولى) (٦) أمرهن أيضا بالعفة وأمر بضرب الحجاب
الصفحه ٤٩٨ : ـ (١).
وأنزل الله ـ عزوجل ـ فى قول الناس إن محمدا تزوج امرأة ابنه (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٥٠٤ :
قوموا وربما أخرج النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وهم فى بيته يتحدثون ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : «وَلا
الصفحه ٥٢٨ : ـ عليه الأرضة عند رأس الحول على أسفل عصاه فأكلته ، فذلك
قوله ـ عزوجل ـ : (تَأْكُلُ
مِنْسَأَتَهُ) أسفل