الصفحه ٢٠٥ : ) ـ ٥٠ ـ ثم نعت الصادقين فى إيمانهم فقال ـ سبحانه ـ : (إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ
إِذا دُعُوا
الصفحه ٢١١ : اللهُ
الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِواذاً) وذلك أن المنافقين كان يثقل عليهم يوم الجمعة قول النبي
الصفحه ٢٣٠ : علوا فى القول علوا شديدا حين قالوا أو نرى
ربنا فهكذا العلو فى القول.
__________________
(١) سورة
الصفحه ٢٦٧ :
قوله ـ عزوجل ـ (فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ
كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ) ـ ٦٣ ـ يعنى كالجبلين المقابلين (١) كل
الصفحه ٢٧٩ : مِنَ
الْمُسَحَّرِينَ) ـ ١٨٥ ـ يعنى أنت بشر مثلنا لست بملك ولا رسول ، فذلك قوله
ـ سبحانه ـ : (وَما
الصفحه ٢٨٠ : لو أنزلناه على رجل ليس بعربي
اللسان (فَقَرَأَهُ
عَلَيْهِمْ) على كفار مكة لقالوا ما نفقه قوله و (ما
الصفحه ٢٨٢ : قريش ، وأمية بن أبى الصلت الثقفي ،
تكلموا بالكذب والباطل وقالوا نحن نقول مثل قول محمد
الصفحه ٢٩٥ : على إظهار
الحجة أعنى القرآن فى قوله (وَقُلِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آياتِهِ ...)
: ٣.
وسميت
الصفحه ٢٩٩ : (وَجُنُودُهُ وَهُمْ
لا يَشْعُرُونَ) ـ ١٨ ـ بهلاككم فسمع سليمان قولها من ثلاثة أميال فانتهى
إليها سليمان حين
الصفحه ٣١٦ : اختلافهم (وَإِنَّهُ لَهُدىً) من الضلالة (وَرَحْمَةٌ) من العذاب لمن آمن به ، فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ٣١٧ : ) ـ ٨١ ـ يقول فهم مخلصون بتوحيد الله ـ عزوجل ـ (وَإِذا وَقَعَ
الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ) يقول إذا نزل العذاب
الصفحه ٣١٨ : (أَمَّا ذا كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) ـ ٨٤ ـ (وَوَقَعَ الْقَوْلُ
عَلَيْهِمْ) يعنى ونزل العذاب بهم (بِما
الصفحه ٣٣٣ : زمام الحكم بيده ـ تعالى ـ فى قوله (... كُلُّ شَيْءٍ
هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ
الصفحه ٣٣٧ : ) فى الهلاك (وَحَزَناً) يعنى وغيظا فى قتل الأبكار ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ (وَإِنَّهُمْ لَنا
لَغائِظُونَ
الصفحه ٣٤١ :
سَواءَ
السَّبِيلِ) ـ ٢٢ ـ يعنى يرشدني قصد الطريق إلى مدين فبلغ مدين ، فذلك
قوله ـ تعالى