الصفحه ٧٦ :
بِالْقَوْلِ)
يعنى الملائكة لا
يسبقون ربهم بأمر ، يقول الملائكة لم تأمر كفار مكة بعبادتهم إياها
الصفحه ٨٠ : فيها فلا يستطيعون أن يتقوا النار إلا بوجوههم (٢).
فذلك قوله ـ سبحانه
ـ : (أَفَمَنْ يَتَّقِي
الصفحه ٨٣ :
القول (ذِكْرٌ) يعنى بيان (مُبارَكٌ
أَنْزَلْناهُ أَفَأَنْتُمْ) يا أهل مكة (لَهُ مُنْكِرُونَ) ـ ٥٠
الصفحه ٩٢ : ) ـ ٩٦ ـ يقول من كل مكان يخرجون من كل جبل وأرض وبلد ،
وخروجهم عند اقتراب الساعة ، فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ٩٥ :
قوله ـ سبحانه ـ :
(لا يَحْزُنُهُمُ
الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ)
حدثنا أبو محمد ،
قال : حدثني أبى
الصفحه ٩٦ : ـ عزوجل ـ على أهل النار من تعمير» (١) الأرواح فى الأبدان لماتوا حزنا. فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ١١٨ : شرا فرجع عن دينه ، فذلك قوله ـ سبحانه ـ : (وَإِنْ أَصابَتْهُ
فِتْنَةٌ) يعنى بلاء (انْقَلَبَ عَلى
الصفحه ١٢١ : (وَهُدُوا) فى الدنيا (إِلَى الطَّيِّبِ
مِنَ الْقَوْلِ) يعنى التوحيد وهو قول لا إله إلا الله وحده لا شريك له
الصفحه ١٢٢ : .
قوله ـ عزوجل ـ (وَإِذْ بَوَّأْنا
لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ) المعمور قال دللنا إبراهيم عليه فبناه
الصفحه ١٢٣ : يقول اتقوا عبادة اللات والعزى ومناة وهي
الأوثان (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ
الزُّورِ) ـ ٣٠ ـ يقول اتقوا الكذب
الصفحه ١٣٢ : الشَّيْطانُ
فِي أُمْنِيَّتِهِ) يعنى فى حديثه مثل قوله : (... وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ
الصفحه ١٩١ : سعد بن معاذ (١) ـ رضى الله عنه ـ وذلك أن سعدا لما سمع القول فى أمر عائشة
قال : (سُبْحانَكَ هذا
الصفحه ١٩٤ : » أى الخبائث يتزوجن الخبائث
وبالعكس وكذلك أهل الطيب فيكون كالدليل على قوله «أولئك» يعنى أهل بيت النبي
الصفحه ١٩٧ : ) يعنى الخلخال وذلك أن المرأة يكون فى رجلها خلخال فتحرك
رجلها عمدا ليسمع صوت الجلاجل ، فذلك قوله ـ عزوجل
الصفحه ٢٠٢ : آخر مكان
الموج الأول ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : «يغشاه موج» (مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ
مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ