الصفحه ٧٤١ : يعملوا
خيرا (وَحَقَّ عَلَيْهِمُ
الْقَوْلُ) يعنى وجب عليهم العذاب (فِي أُمَمٍ) يعنى مع أمم (قَدْ خَلَتْ
الصفحه ٧٦٤ : اللهَ هُوَ الْغَفُورُ) لذنوبهم (الرَّحِيمُ) ـ ٥ ـ بهم ، قوله (وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ
الصفحه ٧٧٠ : ـ يعنى القلوب يعلم ما فى قلب محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من الحزن من قولهم بتكذيبهم إياه ، قوله : (وَهُوَ
الصفحه ٧٩٣ : ـ لدينه ،
قوله ـ تعالى ـ : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً) لا تزال ببقاء التوحيد (فِي عَقِبِهِ) يعنى ذريته
الصفحه ٧٩٧ : ـ لئن آمنوا «كشف» (٢) عنهم فذلك قوله : «بما عهد عندك» إن آمنا كشف عنا العذاب ،
فلما دعا موسى ربه كشف
الصفحه ٨١٩ : الله ـ تعالى ـ عنهم العذاب ، فذلك
قوله : (إِنَّا كاشِفُوا
الْعَذابِ) يعنى الجوع (قَلِيلاً) إلى يوم بدر
الصفحه ٨٢٣ : يشكروا ربهم ، فذلك قوله : «وآتيناهم من الآيات» (ما فِيهِ بَلؤُا مُبِينٌ) ـ ٣٣ ـ يعنى النعم «البينة
الصفحه ٨٣٧ : ءة «... فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ (٢) ...» ، قوله : (٣) (لِيَجْزِيَ) بالمغفرة (قَوْماً بِما كانُوا
يَكْسِبُونَ) ـ ١٤
الصفحه ٢٣ : : حدثني أبى عن الهذيل ، عن صيفي بن سالم ، عن عمرو ابن عبيد عن الحسن ، فى
قوله ـ عزوجل ـ (... أَكادُ
الصفحه ٢٦ : بن هانئ
(٣).
(يَفْقَهُوا قَوْلِي) ـ ٢٨ ـ يعنى [٣ ب] كلامي (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً) يقول بالدخول
الصفحه ٢٨ :
لَيِّناً) يقول ادعواه بالكنية يعنى بالقول اللين ـ هل لك إلى أن
تزكى ، وأهديك إلى ربك فتخشى ـ (لَعَلَّهُ
الصفحه ٣١ :
العيد ، مثل قوله
: «... بأسنا ضحى
...» (١) يعنى نهارا. وبعث
فرعون شرطة (٢) فحشرهم للميعاد
الصفحه ٤٥ : عليما (١) بها ، وهذا مثل قوله ـ سبحانه ـ : «هَلَكَ عَنِّي
سُلْطانِيَهْ» (٢) يعنى ضلت عنى حجتي ، وهذا
الصفحه ٥١ : ،
قال : حدثنا أبى عن الهذيل ، عن المسيب ، عن رجل ، عن ابن عباس ، فى قوله ـ عزوجل ـ : (... وَكانَ
الصفحه ٧٢ : يَأْكُلُونَ
الطَّعامَ) ولا يشربون ولكن جعلناهم جسدا (٢) فيها أرواح ، يأكلون الطعام ، ويذوقون الموت ، وذلك قوله