الصفحه ٣٠٢ : (أَصَدَقْتَ) فى قولك (أَمْ كُنْتَ) يعنى أم أنت (مِنَ الْكاذِبِينَ) ـ ٢٧ ـ مثل قوله ـ عزوجل ـ (كُنْتُمْ خَيْرَ
الصفحه ٣٥٣ : ءَلُونَ) ـ ٦٦ ـ يعنى لا يسأل بعضهم بعضا عن الحجج لأن الله ـ تعالى
ـ ادحض حجتهم وأكل ألسنتهم ، فذلك قوله
الصفحه ٤٤٧ :
سورة السجدة (*)
سورة السجدة مكية (١)
إلا آية واحدة
نزلت بالمدينة فى الأنصار وهي قوله ـ تعالى
الصفحه ٤٦٧ : ، وذل الكفار فى النار والنهى عن إيذاء الرسول
ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ والأمر بالقول السديد ، وبيان عرض
الصفحه ٥٠٥ : وأنا حي لأتزوجن عائشة فأنزل الله ـ تعالى ـ فى قول طلحة
بن عبيد الله (١) (وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا
الصفحه ٥١٠ : (٣) ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ (فَبَرَّأَهُ اللهُ
مِمَّا قالُوا) إنه آدر (وَكانَ عِنْدَ اللهِ
وَجِيهاً) ـ ٦٩
الصفحه ٥٣٢ : ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : «حتى إذا فزع عن قلوبهم» تجلى الفزع عن قلوبهم قاموا
من السجود (قالُوا) فتسأل
الصفحه ٥٥٨ : (وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ) عدل فى قوله (وَمِنْهُمْ سابِقٌ
بِالْخَيْراتِ) الذين سبقوا إلى الأعمال الصالحة وتصديق
الصفحه ٥٧٣ : ) ـ ٦ ـ (لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ) لقوله لإبليس : (... لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ
الصفحه ٦١٠ : العذاب فكذبوا الرسل فعذبهم الله ـ عزوجل ـ فى الدنيا ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (فَانْظُرْ كَيْفَ
كانَ
الصفحه ٦١٤ : ٥١ ـ ٥٤ من الجزء الثالث والعشرين.
«قال أبو جعفر» : وأولى القولين بالصواب
فى المفدى من ابني إبراهيم
الصفحه ٦٤٦ :
وعشر ذى الحجة
ورجع إلى ملكه يوم النحر ، وذلك قوله : (وَلَقَدْ فَتَنَّا
سُلَيْمانَ ...) : أربعين
الصفحه ٦٥٤ : أن أغويهم (قالَ) الله ـ عزوجل ـ : (فَالْحَقُّ
وَالْحَقَّ أَقُولُ) ـ ٨٤ ـ يقول قوله الحق. فيها تقديم
الصفحه ٦٦٧ : أ] وهن قوله ـ تعالى
ـ : (قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ ...) إلى قوله
الصفحه ٦٧٧ :
الكفار والذي يعبد ربا واحدا يعنى المؤمنين؟ فذلك قوله : (هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً) فقالوا لا يعنى هل