الصفحه ٧٦١ :
إلى الله الديان فى قوله : (...
إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ)
سورة الشورى : ٥٣.
***
(١) فى المصحف
الصفحه ٧٦٣ : إلى آيتي ٢٣ ، ٢٤).
وقوله : (وَالَّذِينَ إِذا
أَصابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ وَجَزا
الصفحه ٧٦٦ : ب]
(مُرِيبٍ) ـ ١٤ ، قوله : (فَلِذلِكَ فَادْعُ) يعنى إلى التوحيد يقول الله لنبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : ادع
الصفحه ٧٧٢ : نفيل بن عبد العزى بن فرط بن رازح بن عدى بن لؤي حين شتم
بمكة ، فذلك قوله : (قُلْ لِلَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٧٧٣ : الأمور التي أمر الله ـ عزوجل ـ بها ، قوله ـ تعالى ـ : (وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ) عن الهدى (فَما لَهُ مِنْ
الصفحه ٧٧٤ : الهدى ، قوله (اسْتَجِيبُوا
لِرَبِّكُمْ) بالإيمان يعنى التوحيد (مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
الصفحه ٧٧٥ : (إِنَّهُ عَلِيمٌ) بخلقه (قَدِيرٌ) ـ ٥٠ ـ فى أمر الولد والعقم وغيره ، قوله : (وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ
الصفحه ٧٨٩ : ) ـ ٤ ـ يعنى محكم من الباطل قوله : (أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً) يقول لأهل مكة أفنذهب عنكم هذا
الصفحه ٧٩٥ : ـ خاصة لهم ، قوله : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ
ذِكْرِ) يقول ومن يعم بصره عن ذكر (الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ
لَهُ
الصفحه ٧٩٨ : بعدهم ، قوله : (وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً) والمثل حين زعموا أن الملائكة بنات الله ، وذلك أن
الصفحه ٨٠٣ : جِئْناكُمْ بِالْحَقِ) فى الدنيا يعنى التوحيد (وَلكِنَّ
أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ) ـ ٧٨ ـ ، قوله
الصفحه ٨٠٤ : الشاب. إن الأمر لكما.
قال : فتفرقوا عن
قول أبى جهل فنزل جبريل ـ عليهالسلام ـ فأخبر النبي
الصفحه ٨٠٧ : قَوْمِي
اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً) (١) قال الله ـ تعالى ـ يسمع قوله (٢) ، فيها تقديم «يا رب إن
الصفحه ٨١٥ : نتيسر القرآن
على لسانه فى قوله : (فَإِنَّما
يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ ...)
سورة الدخان : ٥٨.
***
(١) فى
الصفحه ٨٢٠ :
...) (٢) ، قوله : (وَلَقَدْ فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ) كما فتنا قريشا بمحمد ـ صلىاللهعليهوسلم