الصفحه ٦٨٩ : ، عن ابن جبير ، فى قوله ـ تعالى ـ
__________________
(١) سورة الأنبياء :
١٠٥.
(٢) سورة الأنعام
الصفحه ٧٠٥ : الآخرة فيجزيهم بأعمالهم ،
قوله : (ما يُجادِلُ) يعنى يمارى (فِي آياتِ اللهِ) يعنى آيات القرآن (إِلَّا
الصفحه ٧٠٦ :
جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ) (١). قوله : (الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ) فيها
الصفحه ٧٠٧ : ) الذي ذكر من الثواب (هُوَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ) ـ ٩ ـ.
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنادَوْنَ
الصفحه ٧١٠ : الْعِقابِ) ـ ٢٢ ـ إذا عاقب يعنى عقوبة الأمم الخالية ، قوله ـ تعالى
ـ : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا
الصفحه ٧١٢ : ) لما سمع فرعون قول المؤمن (قالَ) عدو الله (فِرْعَوْنُ) عند ذلك لقومه : (ما أُرِيكُمْ) من الهدى (إِلَّا
الصفحه ٧١٣ : ـ تعالى ـ ، قوله : (الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ
بِغَيْرِ سُلْطانٍ) يعنى بغير حجة (أَتاهُمْ) من
الصفحه ٧١٤ : إِلَّا فِي تَبابٍ) ـ ٣٧ ـ يقول وما قول فرعون إنه يطلع إلى إله موسى إلا فى
خسار ، ثم نصح المؤمن لقومه
الصفحه ٧٢٠ : البعث (فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) ـ ٦٨ ـ مرة واحدة لا يثنى قوله (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ٧٢٩ : أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ
وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ
الْجِنِّ
الصفحه ٧٤٠ : كَثِيراً مِمَّا تَعْمَلُونَ) ـ ٢٢ ـ يعنى هؤلاء الثلاثة قول بعضهم لبعض هل يعلم الله ما
نقول ، لقول الأول
الصفحه ٧٤٣ :
ـ ٣٣ ـ يعنى
المخلصين يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قوله : (وَلا تَسْتَوِي
الْحَسَنَةُ وَلَا
الصفحه ٧٤٤ : ) فى الآخرة ليعتبر من يشك فى البعث (إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) ـ ٣٩ ـ من البعث وغيره ، قوله
الصفحه ٧٤٥ : كنتم تتوجعون ، قوله : (وَلَوْ جَعَلْناهُ
قُرْآناً أَعْجَمِيًّا) وذلك أن كفار قريش كانوا إذا رأوا النبي
الصفحه ٧٤٦ : بَعِيدٍ) ـ ٤٤ ـ إلى الإيمان بأنه غير كائن لأنهم صم عنه وعمى وفى
آذانهم وقر ، قوله : (وَلَقَدْ آتَيْنا