الصفحه ٦١٣ :
الداذي (١) وإنى لأرى الشيء أنكره فلا أستطيع تغييره فأبول دما رجع
إلى قول مقاتل (قالُوا
الصفحه ٦١٧ : الْآخِرِينَ») (١) ـ ١١٩ ـ «أبقينا (٢)» من بعدهما الثناء الحسن يقال لهما بعدهما ، وذلك قوله ـ عزوجل ـ : (سَلامٌ
الصفحه ٦١٨ : ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ «أدخلوا آل فرعون اشد العذاب (٤) ...» ، رجع إلى مقاتل ،
(وَإِنَّ لُوطاً
لَمِنَ
الصفحه ٦٢٠ :
استحق اللوم وهو مليم ، وقال أيضا : وليم على أمر قد كان منه فهو ملوم على ذلك ،
رجع إلى قول مقاتل
الصفحه ٦٤٢ :
راكعا» مثل قوله :
(... ادْخُلُوا
الْبابَ سُجَّداً ...) (١) يعنى ركوعا (فَغَفَرْنا لَهُ
ذلِكَ
الصفحه ٦٤٣ : يديها فتقوم على ثلاث
قوائم ، ثم قال : (الْجِيادُ) ـ ٣١ ـ يعنى السراع ، مثل قوله «... فاذكروا اسم الله
الصفحه ٦٤٨ :
ماء عذب بارد شرب
منها ، فذلك قوله : (هذا مُغْتَسَلٌ) الذي اغتسل فيها ، ثم قال : (بارِدٌ وَشَرابٌ
الصفحه ٦٤٩ : رشيد ، قال : حدثنا الوليد عن ابن جابر «أنه» (٥) سمع عطاء الخراساني فى قوله : (أُولِي الْأَيْدِي
الصفحه ٦٥٢ : أولاهم دخول النار على أخراهم دخول
النار وهم الأتباع وقوله : (إِذْ يَتَحاجُّونَ
فِي النَّارِ ...) إلى آخر
الصفحه ٦٦١ : فَبَشِّرْ عِبادِ (١٧)
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٦٧٦ : ) [١٢٤ ا] مما
أصابهم فى الدنيا (لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) ـ ٢٦ ـ ولكنهم لا يعلمون قوله (وَلَقَدْ ضَرَبْنا
الصفحه ٦٧٨ : ـ : إنا نخاف أن يصيبك من آلهتنا اللات والعزى ومناة جنون
أو خبل قوله : (وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ) عن الهدى
الصفحه ٦٨٠ : على قومه سورة النجم حتى بلغ قوله ـ تعالى ـ : (أَفَرَأَيْتُمُ
اللَّاتَ وَالْعُزَّى ، وَمَناةَ
الصفحه ٦٨١ : أنه غير
كائن ، فذلك قوله : (ما كانُوا
__________________
بعض كتاب السيرة
وبعض المفسرين المسلمين
الصفحه ٦٨٥ : (مِنَ الشَّاكِرِينَ) ـ ٦٦ ـ فى نعمه فى النبوة والرسالة.
قوله ـ تعالى ـ (وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ