الصفحه ٥٧٩ :
منه (النَّهارَ فَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ) ـ ٣٧ ـ بالليل ، مثل قوله ـ عزوجل ـ : «... الَّذِي
الصفحه ٥٨٠ : يجريان فى
السماء حتى يغربا قبل المغرب ، فهذا دورانهما فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ
الصفحه ٥٨٢ : الرَّحْمنُ) على ألسنة الرسل ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ (وَصَدَقَ
الْمُرْسَلُونَ) ـ ٥٢ ـ وذكر النفخة الثانية فقال
الصفحه ٥٨٣ : قوله ـ تعالى ـ : (الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْواهِهِمْ (٤)
__________________
(١) فى أ : «كثيرا
الصفحه ٥٨٤ : ـ (وَيَحِقَّ الْقَوْلُ) ويجب العذاب (عَلَى الْكافِرِينَ) ـ ٧٠ ـ بتوحيد الله ـ عزوجل ـ (أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا
الصفحه ٥٨٥ : ) من التكذيب (وَما يُعْلِنُونَ) ـ ٧٦ ـ يظهرون من القول بألسنتهم حين قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨٧ : واحدة (كُنْ فَيَكُونُ) ـ ٨٢ ـ لا يثنى قوله ، ثم عظم نفسه عن قولهم فقال ـ عزوجل ـ : (فَسُبْحانَ الَّذِي
الصفحه ٥٩٢ : سُلْطانٍ بَلْ كُنْتُمْ قَوْماً طاغِينَ (٣٠) فَحَقَّ عَلَيْنا
قَوْلُ رَبِّنا إِنَّا لَذائِقُونَ (٣١
الصفحه ٥٩٩ : ،
وتنزيه الله عن الضد والنديد فى قوله : (سُبْحانَ
رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ)
سورة الصافات
الصفحه ٦٠٣ : القمر بمكة فصار نصفين (يَسْتَسْخِرُونَ) ـ ١٤ ـ سخروا فقالوا هذا عمل السحرة ، فذلك قوله
الصفحه ٦٠٤ : هُمْ يَنْظُرُونَ) ـ ١٩ ـ الى البعث الذي كذبوا به فلما نظروا وعاينوا البعث
ذكروا قول الرسل ان البعث حق
الصفحه ٦٠٥ : طاغِينَ) ـ ٣٠ ـ عاصين ، ثم قالت الشياطين : (فَحَقَّ عَلَيْنا قَوْلُ رَبِّنا) يوم قال لإبليس
الصفحه ٦٠٨ : ) النعيم الذي ذكر قبل هذه الآية فى قوله : «أُولئِكَ لَهُمْ
رِزْقٌ
__________________
(١) كذا فى أ ، وفى
الصفحه ٦٠٩ : إِنَّ
مَرْجِعَهُمْ) بعد الزقوم وشرب الحميم (لَإِلَى الْجَحِيمِ) ـ ٦٨ ـ وذلك قوله ـ عزوجل ـ : «يطوفون
الصفحه ٦١٢ : ء : كل من عمل فيه النقص ودب فيه الفناء وكان
منتظر للموت فهو سقيم. فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (فَتَوَلَّوْا