الصفحه ٢٧٨ : ـ بالمؤمنين ، وذلك قوله ـ تعالى ـ «ولقد أنذرهم
بطشتنا (١) ...» يعنى عذابنا.
(كَذَّبَ أَصْحابُ
الْأَيْكَةِ
الصفحه ٢٨١ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فلما بعث رمتهم
الملائكة بالشهب ، فذلك قوله ـ سبحانه : (إِنَّهُمْ عَنِ
السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ
الصفحه ٢٨٤ : تفسيره بهذا التجسيم والتشبيه ، وهو معروف ومشهور عند
اليهود.
ثبتنا الله بالقول الثابت ، وحفظنا من
الزيغ
الصفحه ٢٨٩ : ضاحِكاً مِنْ قَوْلِها وَقالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى
الصفحه ٢٩٣ : فَهُمْ مُسْلِمُونَ (٨١) * وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٩٤ : تَعْمَلُونَ (٨٤) * وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِما
ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ (٨٥) أَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٣٠٩ : أجنبية فلا يصح القول بمثله)
الصفحه ٣١٣ : قوله ـ عزوجل ـ : (وَلَقَدْ
أَنْذَرَهُمْ بَطْشَتَنا) (٣) يعنى عذابنا ، و (قُلِ) يا محمد (الْحَمْدُ
الصفحه ٣٢٨ : الظَّالِمِينَ (٥٠) وَلَقَدْ
وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٥١) الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ
الصفحه ٣٢٩ : تَزْعُمُونَ (٦٢) قالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنا
هؤُلاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنا أَغْوَيْناهُمْ
الصفحه ٣٣٨ : ريح أمه قبل ثديها ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (فَرَدَدْناهُ إِلى
أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَلا
الصفحه ٣٣٩ : النهار ، فذلك
قوله ـ عزوجل ـ : (وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ) يعنى القرية (عَلى حِينِ غَفْلَةٍ
مِنْ أَهْلِها
الصفحه ٣٤٠ : ـ عليهالسلام ـ فأمره أن يسير تلقاء مدين وأعطاه العصا فسار من مصر إلى
مدين فى عشرة أيام بغير دليل ، فذلك قوله
الصفحه ٣٤٧ : القرآن رحمة يعنى نعمة من ربك النبوة اختصصت بها
، إذ أوحينا إليك أمرهم لتعرف كفار نبوتك ، فذلك قوله
الصفحه ٣٤٨ : وَصَّلْنا
لَهُمُ الْقَوْلَ) يقول ولقد بينا لكفار مكة ما فى القرآن من الأمم الخالية
كيف عذبوا بتكذيبهم رسلهم