الصفحه ١٩٥ : الطريق
ليس فيها ساكن؟ فأنزل الله ـ عزوجل ـ فى قول أبى بكر الصديق ـ رضى الله عنه ـ (لَيْسَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٩٨ : للسيوطي : ١٦٢.
(٥) فى أ : النبي ، ز
: النبي.
(٦) فى حاشية ز ما
يأتى :
قوله : (إِنْ أَرَدْنَ
الصفحه ١٩٩ : الله بالزجاجة وشبه النبي بالمصباح وكان
فى صلبهما ، فنورت النبوة من إبراهيم وهو قوله : (يُوقَدُ مِنْ
الصفحه ٢٢٣ : بالاتفاق
، وعدد آياتها سبع وسبعون.
وسميت سورة الفرقان لأن فى فاتحتها ذكر
الفرقان فى قوله : (...
نَزَّلَ
الصفحه ٢٢٥ : سليمان «فى» (٢) قوله ـ عزوجل «تبارك» يقول
افتعل البركة (الَّذِي نَزَّلَ
الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ) يعنى
الصفحه ٢٣٢ :
كهيئة الضبابة
لنزول الرب ـ عزوجل ـ وملائكته ، فذلك قوله ـ سبحانه ـ (وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ) من
الصفحه ٢٥٨ : ) ـ ٣ ـ يعنى ألا يكونوا مصدقين بالقول بأنه من عند الله ـ عزوجل ـ نظيرها فى الكهف (فَلَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ
الصفحه ٢٦١ : (٣).
(أَلا تَسْتَمِعُونَ) ـ ٢٥ ـ إلى قول هذا يعنى موسى (قالَ) موسى : هو (رَبُّكُمْ وَرَبُّ
آبائِكُمُ
الصفحه ٢٦٢ : الْمَدائِنِ) يعنى فى القرى (حاشِرِينَ) ـ ٣٦ ـ يحشرون عليك السحرة ، فذلك قوله ـ سبحانه : (يَأْتُوكَ بِكُلِّ
الصفحه ٢٦٣ : قوله ـ عزوجل ـ : (فَأَلْقى مُوسى عَصاهُ : فَإِذا هِيَ
__________________
(١) فى أ ، م : كقوله
، وفى
الصفحه ٢٦٤ : قوله ـ عزوجل ـ (فَأُلْقِيَ
السَّحَرَةُ ساجِدِينَ) ـ ٤٦ ـ لله ـ عزوجل ـ (قالُوا آمَنَّا
بِرَبِّ
الصفحه ٢٦٥ : مقدمة فرعون فى ألفى ألف وخمسمائة.
ويقال ألف ألف مقاتل ، فذلك قوله ـ عزوجل ـ : (فَأَرْسَلَ
فِرْعَوْنُ فِي
الصفحه ٢٦٩ : الذي خلقهم قوله : (إِلَّا رَبَّ الْعالَمِينَ) ـ ٧٧ ـ مما تعبدون فإنى لا أتبرأ منه وإقرارهم بالله
الصفحه ٢٧١ :
يشفعون يوم القيامة ، فذلك قوله ـ سبحانه ـ : (وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ) ثم قال : (فَلَوْ أَنَّ لَنا
كَرَّةً
الصفحه ٢٧٧ : دَمَّرْنَا) يعنى أهلكنا (الْآخَرِينَ) ـ ١٧٢ ـ بالخسف والحصب ، فذلك قوله ـ تعالى ـ : (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ