الصفحه ١١٥ :
قوله ـ سبحانه ـ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ) يعلمه نزلت فى النضر
الصفحه ١١٦ :
الأرض حين يحيها
من بعد موتها ، فذلك قوله ـ سبحانه ـ : (وَتَرَى الْأَرْضَ
هامِدَةً) يعنى ميتة ليس
الصفحه ١٢٦ :
فأنزل الله ـ عزوجل ـ : (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ
الزُّورِ) (١) يعنى الكذب وهو الشرك فى الإحرام
الصفحه ١٢٧ : (وَالْمُقِيمِي
الصَّلاةِ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) ـ ٣٥ ـ من الأموال. قوله ـ عزوجل ـ (وَالْبُدْنَ
الصفحه ١٢٨ : ) لدينه (وَبَشِّرِ
الْمُحْسِنِينَ) ـ ٣٧ ـ بالجنة فمن فعل ما ذكر الله فى هذه الآيات فقد
أحسن. قوله ـ عز
الصفحه ١٤٥ : كُلٍّ
زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ
وَلا تُخاطِبْنِي
الصفحه ١٤٧ : تَهْجُرُونَ (٦٧) أَفَلَمْ
يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جاءَهُمْ ما لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ (٦٨
الصفحه ١٥١ : ، وأمر الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ بدعاء الأمة وسؤال المغفرة لهم والرحمات فى قوله : (وَقُلْ رَبِّ
الصفحه ١٥٣ :
فِيها
خالِدُونَ) ـ ١١ ـ يعنى فى الجنة لا يموتون ، قوله ـ عزوجل ـ : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الصفحه ١٥٨ : (لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ) ـ ٤٩ ـ من الضلالة يعنى بنى إسرائيل لأن التوراة نزلت بعد
هلاك فرعون وقومه ، قوله
الصفحه ١٦١ : نزلت فى الملأ من قريش الذين
مشوا إلى أبى طالب. (أَفَلَمْ
يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ) يعنى أفلم يستمعوا
الصفحه ١٦٣ : فتعتبرون ، (بَلْ قالُوا مِثْلَ ما قالَ
الْأَوَّلُونَ) ـ ٨١ ـ يعنى كفار مكة قالوا مثل قول الأمم الخالية
الصفحه ١٧٧ : بَلْ أُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (٥٠)
إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ
الصفحه ١٨٤ : قوله : (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ) بالزنا (وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ
شُهَداءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ
الصفحه ١٨٥ : قولها ، فقال
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ للزوج والمرأة : قوما فأحلفا بالله ـ عزوجل. فقام الزوج عند