الصفحه ٦٠ : السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ (٣) قالَ
رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ
الصفحه ٦١ :
بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (٢٧) يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
وَما خَلْفَهُمْ وَلا يَشْفَعُونَ
الصفحه ٦٧ : الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ ما تَكْتُمُونَ (١١٠) وَإِنْ
أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتاعٌ
الصفحه ٦٩ : (قالَ) (٤) لهم محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (رَبِّي يَعْلَمُ
الْقَوْلَ) يعنى السر الذي فيما بينهم (فِي
الصفحه ٧٠ : الحق ، والحكمة فى قوله :
(رَبِّ
احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمنُ)
: ١١٢.
وفى كتاب بصائر ذوى
الصفحه ٧١ : الْأَوَّلُونَ) ـ ٥ ـ من الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ بالآيات إلى قومهم ، كل هذا من قول هؤلاء النفر ، كما
أرسل موسى
الصفحه ٧٣ : قوله ـ عزوجل ـ : (فَلَمَّا أَحَسُّوا
بَأْسَنا) يقول فلما رأوا عذابنا يعنى أهل حضور (إِذا هُمْ مِنْها
الصفحه ٧٧ : ، ثم يجريان (٦) فى السماء إلى المغرب ، فذلك قوله ـ سبحانه ـ : «كل» (٧) ـ يعنى الشمس والقمر (فِي فَلَكٍ
الصفحه ٨٥ : (٤) تزعمون أنه قطعها والفأس فى يد الصنم الأكبر ، ثم قالوا
بعد ذلك كيف يكسرها «وهو مثلها» (٥) ، فذلك قوله
الصفحه ٩٠ : الفراء : (أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ) ونقدر عليه ، لمعنى واحد ، وهو من قوله قدرت الشيء ، لا
قدرت
الصفحه ٩٣ : ولآلهتهم ، فقال : ما هذا الذي تخوضون؟ فذكروا له
قول النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ. فقال ابن الزبعرى : والله
الصفحه ٩٨ : : حدثنا أبو رزق فى قوله ـ عزوجل ـ (وَأَوْحَيْنا
إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْراتِ) قال التطوع ولم أسمع الهذيل
الصفحه ١٠٤ : مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى صِراطِ الْحَمِيدِ (٢٤) إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ
الصفحه ١٠٥ :
وَاجْتَنِبُوا
قَوْلَ الزُّورِ (٣٠) حُنَفاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ
الصفحه ١١٣ : المراضع البنين من الفزع الشديد ،
فذلك قوله ـ عزوجل ـ : «يَوْمَ تَرَوْنَها
تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ