الصفحه ٧٦٩ : وتكفوا عنى الأذى ثم
نسختها (٢) «قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ
مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ (٣) ...» ، قوله (وَمَنْ
الصفحه ٧٧١ :
بذنب ، فذلك قوله : «وَما أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ» (فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) من المعاصي
الصفحه ٧٧٦ : ورجلاه مغموستان (٢) فى الخضرة (٣) ، قوله ـ تعالى ـ (وَكَذلِكَ) يعنى وهكذا (أَوْحَيْنا إِلَيْكَ
رُوحاً
الصفحه ٧٨٧ : فرعون وموسى ، ومجادلة
المؤمنين مع عبد الله بن الزبعرى بحدث عيسى فى قوله : (وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ
الصفحه ٧٩٠ :
لَمُنْقَلِبُونَ) ـ ١٤ ـ يعنى لراجعون ، قوله : (وَجَعَلُوا لَهُ) يقول وصفوا له (مِنْ عِبادِهِ) من الملائكة (جُزْ
الصفحه ٧٩٦ : ـ نزلت فى رجل من كفار مكة ، يعنى بين الضلالة ، قوله
: (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ
بِكَ) يقول فنميتك يا محمد
الصفحه ٨٠٠ :
غير أب يعنى آية
وعبرة ليعتبروا قوله : (وَلَوْ نَشاءُ
لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٨٠٦ : بالتوحيد من بنى آدم ، فذلك قوله : (وَهُمْ يَعْلَمُونَ) ـ ٨٦ ـ أن الله واحد لا شريك له فشفاعتهم لهؤلاء قوله
الصفحه ٨١٨ :
الْأَوَّلِينَ) ـ ٨ ـ (بَلْ هُمْ) لكن هم (فِي شَكٍ) من هذا القرآن (يَلْعَبُونَ) ـ ٩ ـ يعنى لاهون عنه ، قوله
الصفحه ٨٢٤ : ـ يعنى مذنبين مقيمين على الشرك منهمكين عليه ، قوله
: (وَما خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
الصفحه ٨٣٨ : فِيما كانُوا فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) ـ ١٧ ـ يعنى فى الدين يختلفون ، «قوله : (ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى
الصفحه ٨٣٩ : ونعيمها «للمؤمنين» (٢) ، والكافرون فى النار يعذبون (٣) [١٥٠ ب].
قوله : (وَخَلَقَ اللهُ السَّماواتِ
الصفحه ٨٤٠ : تخبرنا به أنه كائن بعد الموت ، فذلك قوله ـ تعالى ـ : «ما
كان حجتهم» (إِلَّا أَنْ قالُوا) للنبي
الصفحه ٨٤٢ :
(وَكُنْتُمْ قَوْماً
مُجْرِمِينَ) ـ ٣١ ـ يعنى مذنبين مشركين قوله : (وَإِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ
الصفحه ٩ : الْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَما
تَحْتَ الثَّرى (٦) وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ