الصفحه ٤١٩ : الْمُخْلَصِينَ (٤٠) قالَ هذا صِراطٌ
عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (٤١) إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ
الصفحه ١٦٩ : الدِّينُ الْقَيِّمُ) يعنى بالدين الحساب المستقيم (٤) ، ثم قال : (قاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ) يعنى كفار مكة
الصفحه ٤١٣ : معصية وهي أرض الصراط وعمق الصراط خمسمائة عام
(وَ) تبدل (السَّماواتُ) فلا تكون (١) شيئا (وَبَرَزُوا
الصفحه ٣١ : فَبِما
أَغْوَيْتَنِي) قال أما إذ أضللتنى (لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ
صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ) ـ ١٦ ـ يعنى
الصفحه ٤٣٤ : مثل عقوبتهم (وَإِنَّها لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ) ـ ٧٦ ـ يعنى قرى لوط التي أهلكت بطريق مستقيم يعنى واضح
مقيم
الصفحه ١٤ : خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ (٨٥) وَلا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِراطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَنْ
الصفحه ٣٩ : أهل الأعراف سيدخلون (٣) النار معهم قالت الملائكة الذين حبسوا أصحاب الأعراف على الصراط
(أَهؤُلاءِ) يعنى
الصفحه ٤٠ :
وسلم ـ خاصة ، وهم
الذين استوت حسناتهم وسيئاتهم فحبسوا على الصراط من أجل ذنوبهم ثم دخلوا الجنة بعد
الصفحه ٤٨ : ـ (٣).
(وَلا تَقْعُدُوا
بِكُلِّ صِراطٍ تُوعِدُونَ) يعنى ولا ترصدوا بكل طريق توعدون أهل الإيمان بالقتل
الصفحه ٣٨٧ : صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (١) اللهِ الَّذِي لَهُ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَوَيْلٌ
الصفحه ٣٩٧ : رَبِّهِمْ) يعنى بأمر ربهم (إِلى صِراطِ) يعنى إلى دين (الْعَزِيزِ) فى ملكه (الْحَمِيدِ) ـ ١ ـ فى أمره عند
الصفحه ٥١٤ : ويأتى الله ـ عزوجل ـ فى
ظلل من الغمام مع الملائكة بأرض بيت المقدس وينصب الصراط من أرض بيت المقدس إلى
الصفحه ٦١٩ :
الجنة ، وذل الكفار فى القيامة ، ومرور الخلق على عقبة الصراط ، وابتلاء بعضهم
بالعذاب والرد على الكفار فى
الصفحه ٦ : لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ (١٦)
ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ
الصفحه ٣٣٥ :
يعنى المستقيم
وغيره من الأديان ليس بمستقيم (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ) يعنى أهل مصر (لا