الصفحه ٥٢٤ : ـ عليهالسلام ـ حين نفخ فيه الروح من قبل رأسه فلما بلغت الروح وسطه عجل
فأراد أن يجلس قيل أن تتم الروح وتبلغ إلى
الصفحه ٥٢٥ :
الذي عمل خيرا كان
أو شرا فهو (فِي عُنُقِهِ) لا يفارقه حتى يحاسب عليه (وَنُخْرِجُ لَهُ
يَوْمَ
الصفحه ٥٢٦ :
(فَحَقَّ عَلَيْهَا
الْقَوْلُ) يعنى فوجب عليهم الذي سبق لهم فى علم الله ـ عزوجل ـ (فَدَمَّرْناها
الصفحه ٥٣٣ :
إِلى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً) بأن الملائكة بنات الله حين لا يعجل عليهم بالعقوبة ، «غفورا»
فى تأخير
الصفحه ٥٤١ :
(بِكُمْ رَحِيماً) ـ ٦٦ ـ (وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ) يقول إذا أصابكم (١) (فِي الْبَحْرِ ضَلَّ
الصفحه ٥٤٥ : لأذقناك ضعف (١) العذاب فى الدنيا فى حياتك ، وفى مماتك بعد (٢) (ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ
عَلَيْنا نَصِيراً
الصفحه ٥٨١ : فِيهِمْ) (٢) يعنى لا تمار يا محمد النصارى فى أمر الفتية (إِلَّا مِراءً ظاهِراً) يعنى حقا بما فى القرآن
الصفحه ٥٩٩ :
أبدلهما غلاما
مكان المقتول ولو عاش المقتول لهلكا فى سببه (وَأَمَّا الْجِدارُ
فَكانَ لِغُلامَيْنِ
الصفحه ٦٣٣ : على ألسنة الرسل فى الدنيا (بِالْغَيْبِ) ولم يروه (إِنَّهُ كانَ
وَعْدُهُ مَأْتِيًّا) ـ ٦١ ـ يعنى جائيا
الصفحه ٦٣٨ :
فأقضيك فى الآخرة
يقول ذلك مستهزئا لأنه (١) لا يؤمن بما فى القرآن من الثواب والعقاب يقول الله
الصفحه ٣١ : لهم التكذيب بالبعث وبالجنة وبالنار (وَمِنْ خَلْفِهِمْ) يعنى من قبل الدنيا فأزينها فى أعينهم وأرغبهم
الصفحه ٣٢ : يغطيان عوراتهما (مِنْ وَرَقِ
الْجَنَّةِ) يعنى ورق التين الذي فى الجنة (وَناداهُما رَبُّهُما) يقول : وقال
الصفحه ٤٣ : (١) ينفع هذا النبات الذي يخرج رقيقا فييبس مكانه (كَذلِكَ) يعنى هكذا (نُصَرِّفُ الْآياتِ) فى أمور شتى لما
الصفحه ٤٨ :
(إِلَّا امْرَأَتَهُ
كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ) ـ ٨٣ ـ يعنى من الباقين فى العذاب (وَأَمْطَرْنا
الصفحه ٦١ :
بنى إسرائيل بخير
حين خرج إلى الجبل (وَأَصْلِحْ) يعنى وأرفق بهم ـ نظيرها فى القصص (وَما أُرِيدُ