الصفحه ٢٢٣ : فى حق النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ والقرآن ، وذكر جزائهم على ذلك فى الدار الآخرة ، وتقدير منازل الشمس
الصفحه ٢٨٤ :
الذين (١) وعدتني أن تنجيهم من الغرق (وَإِنَّ وَعْدَكَ
الْحَقُ) يعنى الصدق ولا خلف له فى النجاة
الصفحه ٢٨٧ :
من نزول العذاب
بكم فى الدنيا (وَيَسْتَخْلِفُ
رَبِّي) بعد هلاككم (قَوْماً غَيْرَكُمْ) أمثل وأطوع
الصفحه ٢٩٠ :
وهو جبريل ومعه
ملكان وهما ملك الموت وميكائيل (١) (إِبْراهِيمَ
بِالْبُشْرى) فى الدنيا الولد
الصفحه ٢٩٧ :
المؤمن (١) حين قال : (ما أُرِيكُمْ إِلَّا
ما أَرى) (٢) فأطاعوا فرعون فى قوله ، يقول الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٢٠ : مُبِينٍ) ـ ٨ ـ يعنى خسران مبين يعنى فى شقاء بين نظيرها فى سورة
القمر «إن المجرمين في ضلال» (٥) يعنى فى شقا
الصفحه ٣٣٨ : ولصاحبي (أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ
يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ
الصفحه ٣٤٦ :
(ما كانَ لِيَأْخُذَ
أَخاهُ) يعنى ليحبس أخاه (فِي دِينِ الْمَلِكِ) يعنى حكم الملك ، لأن حكم الملك
الصفحه ٣٦٩ : الولد والزيادة فى بطن أمه (عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ) ـ ٨ ـ يعنى قدر خروج الولد من بطن أمه وقد مكنه فى بطنها
الصفحه ٣٨٣ : أصل الكتاب يقول الناسخ من الكتاب والمنسوخ
فهو (٢) فى أم الكتاب يعنى بأم الكتاب اللوح المحفوظ. (وَإِنْ
الصفحه ٤٠٧ : الإسلام (قُلْ تَمَتَّعُوا) فى داركم قليلا (فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ
إِلَى النَّارِ) ـ ٣٠ ـ (قُلْ لِعِبادِيَ
الصفحه ٤٣٢ : ـ امرأة لوط ، فقال : (إِلَّا امْرَأَتَهُ
قَدَّرْنا إِنَّها لَمِنَ الْغابِرِينَ) ـ ٦٠ ـ يعنى الباقين فى
الصفحه ٤٣٥ : أهلكهم الله ـ عزوجل ـ فيها حرا وغما تحت السحابة.
قال : حدثنا عبيد
الله ، سمعت أبى ، قال : سمعت أبا صالح
الصفحه ٤٦٤ : ذوى الرأى منكم والحجا فى طريق مكة [٢٠٢ أ] على مسيرة ليلة أو ليلتين ، إنى لا
آمن أن يصدقه بعضهم فمن سأل
الصفحه ٤٩٠ :
بر وفاجر (ما عَمِلَتْ) فى الدنيا من خير أو شر (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) ـ ١١١ ـ فى أعمالهم ولا تسأل