الصفحه ٥١١ : ،
وتخليق الليل والنهار ، وبيان الحكمة فى سير الشمس والقمر ودورهما ، وقراءة الكتب
فى القيامة ، وبيان الحكمة
الصفحه ٥٢٧ :
يعنى من كفار ثقيف
على بعض فى الرزق فى الدنيا يعنى الأبرار بلال بن رباح ومن معه (وَلَلْآخِرَةُ
الصفحه ٥٣٢ :
بنات الله ـ عزوجل ـ (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ) فى أمور شتى (١) (لِيَذَّكَّرُوا
الصفحه ٥٥٢ : (١) (زِدْناهُمْ سَعِيراً) ـ ٩٧ ـ وذلك أن النار إذا أكلتهم بدلوا جلودا غيرها جددا «فى
(٢)» النار ، فتسعر عليهم
الصفحه ٥٨٠ :
(أَنَّ وَعْدَ اللهِ
حَقٌ) فى البعث أنه كائن (وَ) ليعلموا (أَنَّ السَّاعَةَ) آتية يعنى قائمة (لا
الصفحه ٦٠٣ : فلا يخرجون إلى أرض المسلمين (فَإِذا جاءَ وَعْدُ رَبِّي) فى الرد وقع الردم ، فذلك قوله (جَعَلَهُ دَكَّا
الصفحه ٦٤١ :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ) يعنى بالعذاب فى الدنيا (مِنْ قَرْنٍ) يعنى قبل كفار مكة من أمة
الصفحه ٣٠ : فى الدنيا (وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُ) «يقول وزن الأعمال
يومئذ العدل فى الآخرة (١)» (فَمَنْ
الصفحه ٣٦ : الجوارح بما كتمت الألسن من الشرك والكفر ـ نظيرها
فى الأنعام (١) (قالَ) أى قالت الخزنة (٢) : (ادْخُلُوا
الصفحه ٨٢ : يفتننك من الشيطان فتنة فى أمر أبى جهل (فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ) بالاستعاذة (عَلِيمٌ) ـ ٢٠٠
الصفحه ١٠٣ :
الناس ، معهم عمر
فى صور الرجال عليهم البياض وعمائم البيض قد أرخوا أطرافها بين أكتافهم فقاتلت
الصفحه ١٢٦ : الغنائم جمعوها ثم أحرقوها (٤) بالنيران وقتلوا «الناس (٥)» والأسارى والدواب وهذا (٦) فى الأمم الخالية
الصفحه ١٢٧ : أدرى ما يصيبني فى وجهى هذا فإن
حدث بى ما حدث فهو لك ولولدك فقال : يا بن أخى من أخبرك؟ قال : الله أخبرنى
الصفحه ١٩٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ للأنصار : إن الله ـ عزوجل ـ قد أثنى عليكم فى أمر الطهور. فما ذا تصنعون؟ قالوا :
نمر الماء على
الصفحه ٢٠٣ : ـ يعنى جزاء «المحسنين (٢)» ولكن يجزيهم بإحسانهم (وَلا يُنْفِقُونَ
نَفَقَةً) فى سبيل الله (صَغِيرَةً وَلا